responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع المقدمات( جامعه مدرسين) المؤلف : جمعى از علما    الجزء : 1  صفحة : 413

تفعلي، و لم تفعلا، و لم تفعلوا، و لم تفعلي.

الثالث: أن يكون الرفع بتقدير الضمّة، و النصب بالفتحة، و الجزم بحذف اللام، و يختصّ بالناقص اليائيّ الواويّ غير التثنية، و الجمع، و المخاطبة تقول: هو يرمي و يغزو، و لن يغزو و لن يرمي، و لم يرم و لم يغز.

الرابع: أن يكون الرفع بتقدير الضمّة، و النصب بتقدير الفتحة، و الجزم بحذف اللام، و يختصّ بالناقص الألفيّ في غير التثنية، و الجمع، و المخاطبة نحو: هو يسعى، و لن يسعى، و لم يسع.

فصل: المضارع المرفوع عامله معنويّ‌

و هو تجريده عن الناصب و الجازم نحو:

هو يضرب، و هو يغزو، و هو يرمي، و هو يسعى.

فصل: المضارع المنصوب عامله خمسة أحرف:

«أن، و لن، و كي، و إذن، و أن المقدّرة»، نحو: اريد أن تحسن إليّ، و أنا لن أضربك، و أسلمت كي أدخل الجنّة، و إذن يغفر اللّه لك.

و بتقدير أن في سبعة عشر موضعا:

بعد حتّى نحو: أسلمت حتّى أدخل الجنّة.

و لام كي نحو: قام زيد ليضرب، و لام الجحود نحو قوله تعالى: «وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ»[1].

و الفاء الواقعة في جواب الأمر و النهي و الاستفهام و النفي و التمنّي و العرض نحو: أسلم فتسلم، و لا تعص فتعذّب، و هل تعلم فتنجو، و ما تزورنا فنكرمك، و ليت لي مالا فانفقه و ألا تنزل بنا فتصيب خيرا.


[1] الانفال: 33.

جامع المقدمات (جامعه

اسم الکتاب : جامع المقدمات( جامعه مدرسين) المؤلف : جمعى از علما    الجزء : 1  صفحة : 413
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست