مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
العتبة الحسینیة المقدسة
العتبة العباسية المقدسة
مجمع جهانی اهل بیت
أبو معاش-سعيد
آل سيف-فوزي
اراکی-محسن
التبريزي-الميرزا جواد
السيفي المازندراني-علي أكبر
الشهرستاني-السيدعلي
الفياض-محمداسحاق
قاسم-عیسیاحمد
كاشف الغطاء-احمد
الكوراني العاملي-علي
المحسني-محمدآصف
الهاشمي-السیدمحمود
ایزدی-خزائلی
الطب
الحکمة
موقت
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
اسم الکتاب :
الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة
المؤلف :
الملا صدرا
الجزء :
8
صفحة :
401
السفر الرابع في علم النفس
2
الباب الأول في أحكام عامة للنفس
3
فصل(1) في تحديد النفس
3
أما البرهان على وجودها
6
و أما الحد
7
حكمة مشرقية:
11
و لنرجع إلى ما فارقناه من تحديد النفس
14
فصل(2) في ماهية النفس المطلقة
23
الباب الثاني في ماهية النفس الحيوانية و بيان جوهريتها و تجردها ضربا من التجرد و فيه فصول
28
فصل(1) في جوهريتها
28
من الناس من ذهب إلى أن النفس هي المزاج و يدل على فساده براهين.
28
الأول أن البدن جوهر أسطقسي مركب من عناصر متنازعة متسارعة بطباعها إلى الانفكاك
28
لكن هنا شكوك
29
منها لعل الأسطقسات في بدن الحيوان مقسورة على الاجتماع و حصول المزاج
29
و منها سلمنا أنه ليس سبب الاحتباس هو القاسر فلم لا يجوز أن يكون السبب صغر الأجزاء و شدة الالتحام
29
و منها لم لا يجوز أن يكون سبب اجتماع الماء و الأرض هو النشف
30
و منها لم لا يجوز أن يكون سبب اجتماع الأسطقسات تحريك الوالدين أو مزاج الرحم
31
و منها أن هذا الاجتماع قد لا يحتاج إلى سبب حافظ
32
و منها أن النفس لا يحدث إلا عند استعداد المادة لها
33
و أما ما ذكر في التفصي عن هذا
34
البرهان الثاني على مغايرة النفس للمزاج
38
البرهان الثالث
39
البرهان الرابع
39
البرهان الخامس
40
البرهان السادس
40
البرهان السابع
40
فصل(2) في بيان تجرد النفس الحيوانية و عليه براهين كثيرة
42
منها أن الحيوان قد يتزايد أجزاؤه تارة و يتناقص أخرى
42
و منها أن البهائم تدرك هوياتها الإدراكية
43
برهان آخر على أن الحيوان ليس هو البنية المحسوسة
44
فصل(3) في دفع ما أورد على جوهرية النفس من الشكوك
44
فصل(4) في تعديد قوى النفس المنشعبة عنها في البدن
53
القوى النفسانية منقسمة بالقسمة الأولية إلى ثلاثة أجناس
53
أحدها النفس النباتية
53
و ثانيها النفس الحيوانية
53
و ثالثها النفس الإنسانية
53
و للنفس النباتية قوى ثلاث
53
القوة الغاذية
54
و القوة المنمية
54
و القوة المولدة
54
و النفس الحيوانية لها بالقسمة الأولى قوتان محركة و مدركة.
54
و المحركة على قسمين
54
و أما القوة المدركة فتنقسم إلى قسمين
55
فصل(5) في قاعدة تستعلم منها تعدد القوى
57
و اعلم أن الذي يظنه الناس منشأ و موجبا لاختلاف القوى و المبادي خمسة أوجه -
57
أحدها اختلاف المفهومات
57
و ثانيها الاختلاف بالوجود و العدم في الأفاعيل
58
و ثالثها بالأشد و الأضعف
58
و رابعها بالسرعة و البطوء
58
و خامسها اختلاف الآثار بالنوع
58
إذا تمهد هذا فنقول
58
القسم الأول
58
و القسم الثاني
58
و القسم الثالث
59
و أما القسم الخامس
59
البرهان على تعدد القوى أحد أمرين
61
أحدهما انفكاك وجود قوة عن قوة أخرى
61
و الثاني تناقض الفعلين
62
الباب الثالث في ذكر القوى النباتية و أفعالها و أحوالها و فيه فصول
78
فصل(1) في أقسام تلك القوى بالوجه الكلي
78
فصل(2) في فعل الهاضمة في الفضلة المندفعة و الإشارة إلى وجود الدافعة و التنبيه على تغاير هذه الأربع و تعيين آلاتها من الأعضاء
85
فصل(3) في أن هذه القوى في بعض الأعضاء مضاعفة و في حقيقة الغذاء و مراتب الهضم يشبه أن يكون ما قاله بعض الطبيعيين حقا
87
فصل(4) في مراتب الهضم و أن للهضوم أربع مراتب
91
فصل(5) في تحديد القوة الغاذية و النامية حدا بحسب الحقيقة
93
شك و تبصرة:
96
فصل(6) في سبب وقوف القوى كالنامية و الغاذية في ضرورة الموت
97
فالذي ذكروه في وقوف النامية
97
و أما الذي قالوه في وقوف الغاذية و حلول الأجل فوجوه
97
الأول أن القوة الغاذية قوة جسمانية
97
فنقول الوجه الثاني
98
الوجه الثالث
101
الوجه الرابع
103
الوجه الخامس
104
الوجه السادس
104
فصل(7) في تحقيق الكلام في القوة المصورة
108
و لنقدم ما قيل فيها
108
قال أفضل المتأخرين و المصورة عندي باطلة
108
و قال بعض من سبق عليه أن هذه الأفاعيل و ما يجري مجراها
108
و أكثر المتكلمين نسبوا هذه الأفاعيل كلها إلى الله تعالى من غير واسطة
109
و اعلم أن استناد اختلاف الصور و الأشكال مطلقا إلى المادة أو الجزء المادي من سخيف الأقوال
111
و مما لا بد لك من معرفته قبل الخوض في تحقيق هذا المقام
117
زيادة تنوير و تصوير:
126
فصل(8) في الإشارة إلى تعديد القوى النفسانية و ما دونها على سبيل التصنيف
129
و معنى التصنيف هاهنا
129
و الغرض هاهنا الإشارة إلى تقسيم القوى و ترتيبها.
129
فالإنسانية مخدومة القوى
130
و الحيوانية تخدم الإنسانية
130
و أما النفس الإنسانية
130
ثم المتخيلة تخدمها قوتان
131
ثم النباتية تخدم الحيوانية
131
فصل(9) في أن لكل بدن نفسا واحدة و أن القوى التي أحصيناها تنشأ منها بل هي تفاصيل ذاتها و شروح هويتها
133
فصل(10) في أن هذه المراتب من النفس بعضها سابقة في الحدوث على بعض كما مر
136
فصل(11) في طور آخر من تعديد القوى الإنسانية على منهج أهل البصيرة
137
فجملة جنود القلب يحصرها ثلاثة أصناف
138
أحدها باعث مستحث
138
و الثاني هو المحرك للأعضاء
138
و الثالث و هو المدرك المتصرف
138
فصل(12) في أن أول عضو يتكون هو ما ذا
143
فصل(13) في وقت تعلق النفس الناطقة بالبدن
145
فصل(14) في اختلاف هذه القوى
148
فصل(15) في إثبات القوة الحيوانية للإنسان
150
الباب الرابع
156
فصل(1) في الإشارة إلى تلك القوى و منفعة كل منها على الإجمال
156
فصل(2) في اللمس و أحواله
159
فصل(3) في الذوق و فيه مباحث
165
منها أن الذوق أعم الخمسة بعد اللمس للحيوان
165
و منها أن هذه الرطوبة هل يتوسط في إيصال أجزاء ذي الطعم
165
و منها يجب أن تعلم أن المذوق في الحقيقة ليس الكيفية الطعمية
165
و منها أن قوة الذوق واحدة
166
فصل(4) في الشم
167
فصل(5) في السمع
169
البحث الأول
169
البحث الثاني
173
البحث الثالث
176
فصل(6) في البصر
178
و اختلفوا في كيفية الإبصار
178
فالطبيعيون على أنه
178
و الرياضيون
179
فصل(7) فيما تمسك به أصحاب الانطباع و تعقيبه بما يرد عليهم و ذكر حجة النفاة قد تمسكوا بوجوه
183
أحدها و هو العمدة أن العين جسم صقيل نوراني
183
و ثانيها أن سائر الحواس إنما تدرك المحسوس
183
و ثالثها أن من نظر إلى الشمس طويلا ثم أعرض عنها
184
و رابعها أن الشيء بعينه إذا قرب من الرائي
184
و خامسها أنه لو لا الإبصار لأجل انطباع الأشباح في الجليدية لكانت خلقة العين
184
و سادسها أن الممرورين قد يبصرون صورا مخصوصة متمايزة
186
و سابعها أن شبح المرئي يبقى في الخيال حتى يمكننا تخييله متى شئنا
187
و أما أدلة نفاة الانطباع
188
فالحجة الأولى
188
الحجة الثانية
190
الحجة الثالثة
190
الحجة الرابعة
190
الحجة الخامسة
191
الحجة السادسة
191
فصل(8) فيما قاله أصحاب الشعاع
191
فصل(9) في سبب الحول و فيما وقع الخلاف بين أصحاب الشعاع و أصحاب الانطباع في سبب الحول
195
فصل(10) في أنه لا بد في الإبصار من توسط الجسم الشفاف
197
فصل(11) في انحصار الحواس في هذه الخمس
200
فصل(12) في المحسوسات المشتركة بينها
201
الباب الخامس من علم النفس في الإدراكات الباطنة و فيه فصول
205
فصل(1) في الحس المشترك و يسمى نبطاسيا أي لوح النفس
205
و احتجوا على إثباتها بحجج ثلاث
205
إحداها أنا نحكم بأن هذا الأبيض حلو أو ليس هذا ذاك
205
الثانية أنا نرى قطر النازل خطا مستقيما
208
الحجة الثالثة و هي أقوى الحجج
209
فصل(2) في الخيال
211
و استدلوا على مغايرتها للحس المشترك بوجوه ثلاثة
211
الأول أن الحس المشترك له قوة قبول الصور
211
الثاني أن الحس المشترك حاكم على المحسوسات مذعن لها
212
الثالث أن صور المحسوسات قد تكون مشاهدة و قد تكون متخيلة
212
فصل(3) في المتخيلة و الواهمة و الذاكرة
214
أما المتخيلة
214
و أما القوة الوهمية
215
و أما القوة الحافظة
218
فصل(4) في بيان أن النفس كل القوى
221
و التي من جهة الإدراك نذكر منها ثلاثة
221
البرهان الأول
221
البرهان الثاني
224
البرهان الثالث
225
و هاهنا وجوه أخرى خاصة
226
أحدها إنا ندعي أن محل الشهوة و الغضب ليس هو البدن
226
و ثانيها أن القوة الوهمية قوة غير مادية
226
و ثالثها أن الخيال و الحفظ قوة غير جسمانية
226
الوجه الرابع التمسك بما ذكره الشيخ في كتاب المباحثات على طريق التشكيك
227
فصل(5) في دفع ما قيل في النفس لا تدرك الجزئيات
230
و هي وجوه عامة و وجوه خاصة -
230
أما الوجوه العامة في أربعة
230
الأول أن العقلاء ببداهة عقولهم يدركون أن إدراك المبصرات حاصل في البصر لا في غيره
230
الثاني أنا نرى أن الآفة إذا حلت عضوا من هذه الأعضاء بطلت الأفعال أو ضعفت
231
و الثالث أن هذه الإدراكات الجزئية حاصلة لسائر الحيوانات
232
و الرابع أنا إذا أدركنا هذه الكرة فلا بد و أن يرتسم في المدرك صورة الكرة
232
و أما الوجوه الخاصة
233
و احتجوا أيضا على أن التخيل بقوة جسمانية بحجج ثلاث
234
أولاها و هي أقوى الأدلة المذكورة في هذا الباب
234
و ثانيها أن الصور الخيالية مع تساويها في النوع قد يتفاوت في المقدار
235
و ثالثها أنه ليس يمكننا أن نتخيل السواد و البياض في شبح خيالي واحد
235
و احتجوا على أن الوهم قوة جسمانية
239
فصل(6) في تعديد مذاهب القدماء في أمر النفس ذكرها الشيخ في الشفاء و نقضها و نحن نحمل كلامهم على الرموز و ناولها تأويلات حسية بقدر ما يمكن إن شاء الله تعالى
241
قال قد اختلف أقوالهم في ذلك لاختلاف المسالك إليه.
241
أقول نقض ظواهر هذه الأقوال و إبطالها في غاية السهولة
244
أما قولهم إن النفس متحركة لكونها محركة أولية
244
و أما قولهم إن المحرك الأول يكون لا محالة متحركا بذاته
247
و أما قولهم إن ما يتحرك لذاته فهو لا يموت
248
و أما من جعل النفس جسما
249
و أما قول من قال إنها هي من الأجرام التي لا تتجزى
249
و أما نسبة الكروية إلى النفس
250
و أما قولهم إن الحيوان يستنشق النفس بالتنفس
250
و أما من قال إنها ليست هي النفس
251
و أما من قال إن النفس نار
251
و أما السالكون مسلك الإدراك
251
و أما جعل بعضهم النفس من الجنس
251
و من رأى أن المبادي هي الأعداد
252
و أما من رأى منهم أن الشيء إنما يدرك شبيهه
253
و من قال إنها برودة
254
و أما من قال إنها الدم
254
و أما من قال إن النفس تأليف
254
و أما قول من قال إنها هو الإله
255
و أما من قال إنه تعالى في كل شيء بحسبه
255
ثم إن في ما ذكره الشيخ في مناقضة كلامهم بعض مناقشات
255
الأول في قوله أما الذين تعلقوا بالحركة
255
و الثاني في قوله فقد عرفت بما سلف أنه لا متحرك إلا من محرك
256
الثالث أن قوله هذه الحركة لا يخلو إما أن يكون مكانية أو كمية أو كيفية
257
الرابع أن قوله و أما الحركة على سبيل الاستحالة
257
الخامس أن قوله ثم من المحال ما قالوه من أن الشيء يجب أن يكون مبدأ حتى يعلم ما وراه
259
الباب السادس في بيان تجرد النفس الناطقة الإنسانية تجردا تاما عقليا و كيفية حدوثها و فيه فصول
260
فصل(1) في أن النفس الناطقة ليست بجسم و لا مقدار و لا منطبعة في مقدار و فيه حجج
260
الأولى أن لها أن تدرك الكليات و الطبائع الكلية
260
و ذلك كون الصورة العقلية منقسمة أبدا محال بوجوه
261
أحدها أنها لو انقسمت لكان انقسامها إلى جزءين متشابهين أو جزءين مختلفين
261
الوجه الثاني في امتناع القسمة على الصورة العقلية
264
و أما اعتراضات بعض المتأخرين على هذه الحجة فهي مدفوعة.
268
الحجة الثانيةو هي التي عول عليها الشيخ في كتاب المباحثات
270
الحجة الثالثة و هي قريبة المأخذ من الأولى
279
الحجة الرابعة أن القوة العاقلة تقوى على أفعال غير متناهية
284
الحجة الخامسة لو كانت القوة العاقلة منطبعة في جسم
287
الحجة السادسة لو كانت القوة العاقلة جسدانية
293
حكمة عرشية:
294
الحجة السابعة و هي قريبة المأخذ مما تقدم
295
الحجة الثامنة أن النفس غنية في فعلها عن البدن
295
الحجة التاسعة القوى البدنية تكل بكثرة الأفعال
297
الحجة الحادي عشر أن كل صورة أو صفة حصلت في الجسم بسبب من الأسباب
302
فصل(2) في شواهد سمعية في هذا الباب
303
أما الآيات المشيرة إلى تجرد النفس
303
و أما الأحاديث النبوية
305
و أما كلمات الأوائل
307
فقد قال معلم الحكمة العتيقة أرسطاطاليس
307
و قال أنباذقلس
308
و أما فيثاغورث صاحب العدد
308
و أما أفلاطون الشريف الإلهي
309
و أما الآثار
310
فقد قال الجنيد ره -
310
و قال أبو يزيد البسطامي رض -
310
و قال ابن عطا -
311
و قال بعضهم الروح لطيف قائم في كثيف
311
و قال بعضهم الروح عبارة
311
و قال بعض المفسرين
312
و أيضا قال قوم إن الروح هو جبرئيل ع
312
و روي عن ابن عباس:
312
و قال أبو صالح -
312
و قال مجاهد
312
و قال سعيد بن جبير
313
و قال بعضهم الروح لم يخرج من كن
314
و قال بعضهم الروح لطيفة تسري من الله
315
و سئل أبو سعيد الخراز عن الروح
315
و قال بعضهم إنها جوهر مخلوق
315
و قال الآخر
316
و قال بعضهم الأرواح تجول في البرزخ
316
و روى سعيد بن مسيب عن سلمان رض -
316
و قال بعضهم الروح خلق من نور العزة
318
و قال بعضهم قرن الله العلم بالروح
318
و المختار عند أكثر المتكلمين
318
و قال أبو طالب المكي
319
و قال الشيخ الغزالي
320
و قال صاحب العوارف و المعارف
320
و قال أبو سعيد القرشي
323
و قال بعضهم النفس لطيفة مودعة في القالب
323
الباب السابع في نبذ من أحوال النفس الناطقة من حيث نسبتها إلى عالم الطبيعة و فيه فصول
325
فصل(1) في كيفية تعلق النفس بالبدن
325
فأقوى التعلقات و أشدها هو التعلق بحسب الماهية
325
و الثاني ما بحسب الذات و الحقيقة
325
و الثالث ما بحسب الذات و النوعية جميعا
325
و الرابع ما بحسب الوجود و التشخص حدوثا و بقاء
326
و الخامس ما بحسب الوجود و التشخص حدوثا لا بقاء
326
و السادس ما يكون التعلق بحسب الاستكمال و اكتساب الفضيلة للوجود
327
فصل(2) في تحقيق حدوث النفوس البشرية
330
و اعلم أن المنقول من بعض القدماء كأفلاطون القول بقدم النفوس
331
و أما أرسطاطاليس و من تأخر عنه من المشاءين و الأتباع فقد اتفقوا على حدوث هذه النفوس
332
أما حجة كل من الفريقين
333
فالمتعصبون لمذهب أفلاطون احتجوا عليه بثلاث حجج -
333
الأولى أن كل ما يحدث فإنه لا بد له من مادة مخصصة
333
و الثانية أن النفوس لو كانت حادثة لكان حدوثها بحدوث الأبدان
333
الثالثة أنها لو كانت حادثة كانت غير دائمة
333
و أما حجج القائلين بحدوث النفوس
334
فمنها أنها لو كانت موجودة قبل الأبدان
334
و اعترض صاحب الملخص على هذه الحجة بوجوه
334
أحدها أنه لم لا يجوز أن يقال إنها كانت قبل الأبدان واحدة ثم تكثرت
334
الثاني سلمنا أن النفوس كانت متكثرة قبل الأبدان
335
الثالث سلمنا أنه لا بد في الأمور المتكثرة من مميز
335
الرابع سلمنا أنه لا يتميز النفوس بشيء من المقولات
335
الخامس سلمنا أن النفوس لا تتناسخ
336
السادس المعارضة و هي أن النفوس بعد المفارقة لا يكون تمايزها بالماهية و لوازمها
336
و الجواب أما عن الأول
337
و أما الجواب عن الثاني
338
و أما الجواب عن الثالث
339
و أما عن الرابع
339
و أما عن الخامس
339
و أما عن السادس
340
حجة أخرى على حدوث النفس
340
و هذه الحجة ضعيفة بوجوه
341
الأول أن الحجة التي أوردها في بطلان التناسخ
341
الثاني أن التعطيل إنما يلزم إن كانت النفوس موجودة قبل الأبدان
341
الثالث أنها يجوز أن تكون موجودة
341
فصل(3) في إيضاح القول في هذه المسألة المهمة و تعقيب ما ذكروه و هدم ما أصلوه
343
اعلم أن هذه المسألة دقيقة المسلك بعيدة الغور
343
فالحق أن النفس الإنسانية جسمانية الحدوث و التصرف روحانية البقاء و التعقل
347
و لنرجع إلى تتمة أقوال القوم و متمسكاتهم في باب حدوث النفس الإنسانية و قدمها
348
فمنها ما ذكره صاحب الكتاب المسمى بحكمة الإشراق
348
أقول فيه نظر من وجوه
349
الأول أنه يرد على إبطال الشق الثاني
349
و الثاني أنه يرد على إبطال الشق الأول
350
الثالث أن قوله لا يتصور وحدتها
352
و منها أيضا ما ذكره في ذلك الكتاب
353
و من الاحتجاجات على بطلان تقدم الأرواح الإنسية على أبدانها
366
حجة أخرى ذكرها أيضا في كتاب حكمة الإشراق
370
ذكر تنبيهي:
372
و منها لزوم كثرة في أفراد نوع واحد
373
و منها وجود جهات غير متناهية بالفعل في المبدإ العقلي
373
إيضاح و تأكيد:
376
و أما ما ذكره بعض الفضلاء في استحالة تقدم النفس على البدن
377
نقل كلام لتشييد مرام:
379
فصل(4) في أن النفس لا تفسد بفساد البدن
380
استدلت الحكماء عليه
380
أقول و فيه مساهلات و مواضع أنظار
381
فصل(5) في أن الفساد على النفس محال
385
ذكروا في بيانه حجتين
385
إحداهما أن النفس ممكنة الوجود و كل ممكن فله سبب في وجوده
385
و ثانيتهما أن كل متجدد فإنه قبل تجدده ممكن الوجود
388
فصل(6) في ذكر ميعاد مشرقي
390
فصل(7) في أن سبب النفس الناطقة أمر مفارق عقلي
396
اسم الکتاب :
الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة
المؤلف :
الملا صدرا
الجزء :
8
صفحة :
401
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir