مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
العتبة الحسینیة المقدسة
العتبة العباسية المقدسة
مجمع جهانی اهل بیت
أبو معاش-سعيد
آل سيف-فوزي
اراکی-محسن
التبريزي-الميرزا جواد
السيفي المازندراني-علي أكبر
الشهرستاني-السيدعلي
الفياض-محمداسحاق
قاسم-عیسیاحمد
كاشف الغطاء-احمد
الكوراني العاملي-علي
المحسني-محمدآصف
الهاشمي-السیدمحمود
ایزدی-خزائلی
الطب
الحکمة
موقت
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
اسم الکتاب :
الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة
المؤلف :
الملا صدرا
الجزء :
7
صفحة :
333
السفر الثالث
2
القسم الثاني
2
تتمة الفن الأول في أحوال المبدإ و صفاته
2
الموقف السابع من السفر الثالث في أنه تعالى متكلم و المعارف التي سنخ لنا في تحقيق الكلام و الكتاب
2
الفصل(1) في تحصيل مفهوم التكلم
2
الفصل(2) في تحصيل الغرض من الكلام
5
تمثيل
7
استشهاد تأييدي
8
الفصل(3) في الفرق بين الكلام و الكتاب و التكلم و الكتابة
10
الفصل(4) في وجوه من المناسبة بين الكلام و الكتاب
13
الفصل(5) في مبدإ الكلام و الكتاب و غايتهما
14
الفصل(6) في فائدة إنزال الكتب و إرسال الرسل إلى الخلق
19
تبصرة
21
الفصل(7) في كيفية نزول الكلام و هبوط الوحي من عند الله
22
إنارة قلبية و إشارة نورية
26
الفصل(8) في كشف النقاب عن وجه الكتاب و رفع الحجاب عن سر الكلام و روحه لأولي الألباب
30
الفصل(9) في تحقيق كلام أمير المؤمنين و إمام الموحدين علي ع
32
الفصل(10) في بيان الفرق بين كتابة المخلوق و كتابة الخالق
34
الفصل(11) في تحقيق قول النبي ص إن للقرآن ظهرا و بطنا و حدا و مطلعا
36
تذكرة تمثيلية
39
الفصل(12) في توضيح ما ذكرناه و تبيين ما أجملناه من كون معرفة لب الكتاب مختصة بأهل الله من ذوي البصائر و الألباب
40
رمز قرآني و تلويح كلامي
40
إشعار تنبيهي
43
الفصل(13) في نعت القرآن بلسان الرمز و الإشارة
44
تنبيه و إشعار
45
الفصل(14) في الإشارة إلى نسخ الكتب و محوها و إثباتها
47
الفصل(15) في ذكر ألقاب القرآن و نعوته
50
فاعلم أن من جملة أسمائه و نعوته«النور»
50
و من أسمائه الحكمة
51
و من أسمائه الخير
52
و من أسمائه الروح
52
و منها الحق
52
و منها الهدى
52
و منها الذكر
52
و منها النبأ العظيم
52
و منها الشفاء
52
و منها الرحمة
52
و منها العلي الحكيم
52
و منها ذو الذكر
53
و منها التنزيل
53
و منها المنزل
53
و منها البشير و النذير
53
و منها البشرى
53
و منها المجيد
53
و منها العزيز
53
و منها العظيم
53
و منها الموعظة الحسنة
53
و منها النعمة
53
و منها الرزق
54
و منها المبين
54
و منها الميزان
54
الموقف الثامن في العناية الإلهية و الرحمة الواسعة لكل شيء و كيفية دخول الشر و الضر في المقدورات الكائنة بحسب القضاء الإلهي و التقدير الرباني و فيه فصول
55
الفصل(1) في القول في العناية
55
الفصل(2) في مباحث الخير و الشر
58
القسم الأول ما كان مواصلا للمضرور به
59
و القسم الثاني ما كان غير مواصل للمضرر به
60
شك و تحقيق
62
و اعلم أن الشرور تلحق المواد على وجهين
67
فالقسم الأول
67
و أما القسم الآخر
67
الفصل(3) في أقسام الاحتمالات التي للموجود من جهة الخير و الشر
68
فالقسم الأول الذي كله خير مطلق لا شر فيه أصلا
68
و القسم الثاني و هو الذي فيه خير كثير يلزمه شر قليل
69
الفصل(4) في أن جميع أنواع الشرور من القسم المذكور لا توجد إلا في عالم الكون و الفساد بسبب وقوع التضاد فيه
70
الفصل(5) في كيفية دخول الشرور في القضاء الإلهي
72
الفصل(6) في دفع أوهام وقعت للناس في مسألة الخير و الشر
78
منها أن القسم الثاني الذي الخير فيه غالب على الشر
78
و منها أنكم زعمتم أن الخير في العالم كثير و الشر قليل
78
و منها أنه إذا كان ما يستر عن الإنسان من المعاصي أو يتصف به من الرذائل واقعا - بقضاء الله
81
و منها و هو من ركيك الاعتراضات على الحكماء
83
و الجواب أما أولا
84
و أما ثانيا
85
و أما ثالثا
85
و منها أنه إذا جاز عند الفلاسفة
86
و من الإشكالات القوية في هذا المقام
88
الفصل(7) في أن وقوع ما يعده الجمهور شرورا في هذا العالم قد تعلقت به الإرادة الأزلية صلاحا لحال الكائنات
91
الفصل(8) في بيان كمية أنواع الخيرات و الشرور الإضافية
94
اعلمأن الخير و الشر يقالان على أربعة أوجه -
94
فمنها ما ينسب إلى السماويات
94
و منها ما ينسب إلى الأمور الطبيعية
94
و منها ما ينسب إلى ما في طباع الأحياء العنصرية
94
و منها ما ينسب إلى النفوس التي تحت الأوامر و النواهي
94
فنقول الخيرات التي تنسب إلى سعود الفلك
94
و أما الذي يعرض لبعض الحيوانات أو لبعض النبات
95
و أما الخيرات التي تنسب إلى الأمور الطبيعية
95
و أما الخيرات التي توجد في أنفس الحيوانات العنصرية
97
حكمة أخرى
101
و أما الخيرات و الشرور المنسوبة إلى النفوس الإنسانية
104
الفصل(9) في أن العالم المحسوس كالعالم المعقول مخلوق على أجود ما يتصور في حقه و أبلغ ما يمكن على وجه الإجمال
106
الفصل(10) في بيان أن كل مرتبة من مراتب مجعولاته أفضل ما يمكن و أشرف ما يتصور على الوجه التفصيلي
108
أما المنهج اللمي ففيه ثلاثة مباحث -
108
المبحث الأول في بيان أن كل ما وقع في مراتب البدء على أفضل أنحاء الوجود
108
أما الأول
108
و أما الثاني
109
المبحث الثاني في بيان أن الموجودات العائدة و الكائنات الواقعة في مراتب الصعود
111
المبحث الثالث في أن مجموع العالم من حيث المجموع على أفضل نظام و أكمل تمام
113
أما بطلان الأول
114
و أما بطلان الشق الثاني فلوجوه
115
بحث و تحصيل
116
و أما المنهج الإني
117
الفصل(11) في نبذ من آثار حكمته تعالى و عنايته في خلق السماوات و الأرض
118
الفصل(12) في ذكر أنموذج من آثار عنايته في خلق المركبات
124
الفصل(13) في آيات حكمته و عنايته في خلق الإنسان
127
و هاهنا دقيقة يجب التنبيه عليها
130
و لنرجع إلى ما كنا بصدده فنقول
132
الفصل(14) في عنايته تعالى في خلق الأرض و ما عليها لينتفع بها الإنسان
134
منها كونها فراشا و مهادا
134
و منها ما به من الله علينا
135
و منها أن لم تخلق في نهاية اللطافة و الشفيف
135
و منها أن جعلها بارزة بعضها من الماء
135
و منها الأشياء المتولدة منها
136
و منها جذبها للماء من السماء
136
و منها العيون و الأنهار العظام
136
و منها انصداعها بالنبات و غيره
136
و منها حياتها و موتها
136
و منها تولد الحيوانات المختلفة
136
و منها نشو النباتات المتنوعة
137
و منها الطعام و الإدام
137
و منها الدواء -
137
و منها الفواكه
137
و منها الكسوة للإنسان
137
و منها الأحجار المختلفة لونا و صفاء
137
و منها ما أودع فيها من المعادن الشريفة
137
و منها أن لها طبع الكرم و السماحة
137
الفصل(15) في بدائع صنع الله في الأجرام الفلكية و الأنوار الكوكبية
139
ثم الدلائل الدالة على شرف عالم السماء أكثر من أن تحصى
141
فمنها ما أشار إليه سبحانه من أن خلقها مشتمل على حكم بليغة و غايات صحيحة
141
و منها أن زينها بالمصابيح
141
و منها أن سماها سقفا محفوظا و سبعا طباقا
142
و منها أن جعلها مصعد الأعمال
142
و منها أنها قبلة الدعاء و محل الضياء
142
و منها أن جعلها علامات يهتدى بها في ظلمات البر و البحر
142
الفصل(16) في إثبات أن جميع الموجودات عاشقة لله سبحانه مشتاقة إلى لقائه و الوصول إلى دار كرامته
148
و البرهان على ذلك
148
و هاهنا دقيقة يجب التنبيه عليها
156
الفصل(17) في بيان طريق آخر في سريان معنى العشق في كل الأشياء
158
الفصل(18) في بيان أن المعشوق الحقيقي لجميع الموجودات و إن كان شيئا واحدا في المال
160
تذكرة
163
و اعلم أن العشق أقسام و المحبة متشعبة
164
فمن أنواع المحبة محبة النفوس الحيوانية للنكاح و السفاد
164
و منها محبة الرؤساء للرئاسات
164
و منها محبة التجار و المتمولين
164
و منها محبة العلماء و الحكماء لاستخراج العلوم و تدوينها
164
و منها محبة الصناع في إظهار صنائعهم
165
و اعلم أن النفوس كلما كانت أشرف و أعلى كانت محبوباتها و مرغوباتها ألطف و أصفى
165
الفصل(19) في التنبيه على إثبات الصور المفارقة التي هي مثل الأصنام الحيوانية و النباتية و مدبراتها الكلية من هذا المأخذ
169
الفصل(20) في ذكر عشق الظرفاء و الفتيان للأوجه الحسان
171
اعلم أنه اختلف آراء الحكماء في هذا العشق
171
فمنهم من ذمه و ذكر أنه رذيلة
171
و منهم من قال إنه فضيلة نفسانية
172
و منهم من لم يقف على ماهيته
172
و منهم من زعم
172
و منهم من قال إنه
172
و الذي يدل عليه النظر الدقيق
172
و أما الذين ذهبوا إلى أن هذا العشق من فعل البطالين
175
و أما الذين قالوا إنه مرض نفساني
176
و منهم من قال إن العشق هواء غالب في النفس
176
و منهم من قال منشؤه موافقة الطالع عند الولادة
176
و منهم من قال إن العشق هو إفراط الشوق إلى الاتحاد
177
الفصل(21) في أن تفاوت المعشوقات لتفاوت الوجودات
179
الفصل(22) في اختلاف الناس في المحبوبات
184
الفصل(23) في الإشارة إلى المحبة الإلهية المختصة بالعرفاء الكاملين و الأولياء الواصلين
188
الموقف التاسع في فيضه تعالى و إبداعه و فعله و تحقيق وجود الصور المفارقة العقلية و فيه فصول
192
الفصل(1) في تمهيد أصول يحتاج إلى معرفتها في تحقيق أول الهويات الصادرة عنه تعالى و أن أي وجود يخصه
192
الأصل الأول
192
أصل آخر
196
أصل آخر فيه قانون
197
أصل آخر جميع الحيثيات الذاتية و العرضية مشتركة
200
أصل آخر
201
الفصل(2) في أن أول ما يصدر عن الحق الأول يجب أن يكون أمرا واحدا
204
الفصل(3) في سياقة أخرى من الكلام لتبيين هذا المرام أورده بهمنيار في كتاب التحصيل تلخيصا لما قد تكرر ذكره في كلام الشيخ الرئيس سيما في التعليقات
207
الفصل(4) و هناك مساق آخر في البرهان على هذا الأصل إفادة الشيخ الرئيس في أكثر كتبه كالشفاء و الإشارات و التعليقات و غيرها
209
الفصل(5) في ذكر شكوك أوردت على هذه القاعدة و الإشارة إلى دفعها
211
قال صاحب التشكيك في المحصل -
211
فحق الجواب عن هذا الإشكال
215
وهم و تنوير
219
بحث و تحصيل
221
و البرهان علية من سبل ثلاثة.
222
الأول أن اعتبار وجوب صدور المعلول الأول بخصوصه
222
الثاني أن وحدة المعلول الأول عددية فكذلك العلة
222
الثالث أنه إنما يصح أن يكون عين ذاته سبحانه
222
أقول و في كلام هذا السيد الأجل موضع أبحاث.
223
الأول أنه يلزم على ما ذكره
223
الثاني أن حيثية كونه تعالى
224
الثالث أن كون إيجاب العلة للمعلول بعد مرتبة إمكانه
225
الرابع أن كون وحدة الصادر الأول عددية
226
الخامس أن قوله كونه جل ذكره بحيث يصدر عنه هذا المعلول بالفعل بخصوصه
227
إشعار تنبيهي
228
نور مشرقي يزاح به ظل وهمي -
228
حكمة عرشية يبطل بها شبهة فرشية
232
فصل(6) في الإشارة إلى منهج آخر في أن الصادر الأول واحد غير مركب
236
الفصل(7) في قاعدة إمكان الأشرف الموروثة من الفيلسوف الأول مما يتشعب عن أصل امتناع صدور الكثرة عن الواحد الحق
244
تنبيه عرشي
247
شك و تحقيق
249
إشكال فكري و انحلال نوري
254
تبصرة مشرقية
257
الفصل(8) في نتيجة ما قدمناه من الأصول و ثمرة ما أصلناه في هذه الفصول
258
النفوس بما هي نفوس قد شيب فيها ضربان من العدم.
258
أحدهما العدم التحليلي الذهني
258
و ثانيهما هو العدم الواقعي المستلزم للتركيب
259
تبصرة تفصيلية
262
المناهج لإثبات هذا الموجود المفارق القدسي
262
الأول من طريق النبوة و الإلهام
262
و الثاني من منهج امتناع الكثير عن الواحد
262
الثالث من سبيل إمكان الأشرف
263
الرابع من مسلك الملاءمة و المناسبة الذاتية بين المقتضي و المقتضى
263
الخامس من جهة إخراج ما بالقوة إلى ما بالفعل
264
السادس من طريق الهيولى و الصورة و كيفية التلازم بينهما
265
السابع من أسلوب الطبيعة المتجددة الهوية عندنا
265
الثامن من مذهب الأشواق و الأغراض و الشهوات و ميول الأشياء إلى الكمالات
266
التاسع من طريق كفاية الإمكان الذاتي للأنواع المحصلة
266
العاشر من سبيل الحركات الفلكية و ذلك من وجوه
268
أحدها أن لكل متحرك محركا غيره
268
و ثانيها أنا نقول الحركة المستديرة يمتنع أن تكون طبيعية
269
و ثالثها من جهة أن حركاتها غير متناهية و لا منقطعة
269
الحادي عشر من منهج مطابقة الأحكام
270
الثاني عشر من مسلك التمام و مقابله
272
تأييد سماعي
272
تكميل انحلالي لشك إعضالي
276
الموقف العاشر في دوام جود المبدإ الأول و أزلية قدرته
282
الفصل(1) في الإشارة إلى شرف هذه المسألة و أن دوام الفيض و الجود لا ينافي حدوث العالم و تجدده في الوجود
282
تنبيه تفريعي
286
فصل(2) في بيان حدوث الأجسام بالبرهان من مأخذ آخر مشرقي غير ما سلف في مباحث أحكام الجوهر من العلم الكلي
289
تلخيص و توضيح
295
الفصل(3) في ذكر ملفقات المتكلمين و نبذ من آرائهم و أبحاثهم في هذه المسألة
298
و أما متكلمو أهل الملل فهم طائفتان
300
إحداهما القائلون بنفي العلية و المعلولية
300
و الثانية القائلون بهما الملتزمون لنفي الترجيح
301
و بعضهم و هم الكرامية جعل الإرادة حادثة قائمة بذاته
302
و من القائلين بحدوث الإرادة كأبي علي الجبائي و أبي هاشم و القاضي عبد الجبار الهمداني و أتباعهم
303
و منهم من جعلها قديمة
303
و أما ما ذكره بعض المتكلمين من أن الحكماء
304
تذكرة و تسجيل
304
الفصل(4) في بعض احتجاجات المتكلمين و أرباب الملل انقطاع الفيض
307
الحجة الأولى أن الحوادث لو كانت غير متناهية
307
الحجة الثانية
311
الحجة الثالثة
311
الحجة الرابعة
312
الحجة الخامسة
312
الحجة السادسة
313
الحجة السابعة
316
تذكرة مشرقية
318
و هاهنا نكتة
318
نكتة أخرى
319
بحث و تحصيل
319
الحجة الثامنة
321
الحجة التاسعة
323
و الجواب بوجوه
323
أحدها أن ما ذكروه في نفي المجرد سوى الباري تعالى - يفيد نفي موجود غيره
323
و ثانيها أنه معارض بالدلائل القائمة
323
و ثالثها أن الوجودات البسيطة قد مر أنها متمايزة
323
و رابعها أن بناء ما ذكروه في هذه الحجة
324
و خامسها أن غاية ما لزم تركب الواجب من أجزاء عقلية
324
و سادسها أن ماهية الحركة و معناها و إن كانت هي المسبوقية بالغير
324
و سابعها ما قيل إن ما ذكروه
324
و ثامنها ما قيل إنه لو سلم ما ذكر
324
و تاسعها أن كون كل دورة مسبوقة بالعدم
326
الفصل(5) في طريق التوفيق بين الشريعة و الحكمة في دوام فيض الباري و حدوث العالم
326
ذكر تنبيهي
328
نقد و تحصيل
331
اسم الکتاب :
الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة
المؤلف :
الملا صدرا
الجزء :
7
صفحة :
333
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir