مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
العتبة الحسینیة المقدسة
العتبة العباسية المقدسة
مجمع جهانی اهل بیت
أبو معاش-سعيد
آل سيف-فوزي
اراکی-محسن
التبريزي-الميرزا جواد
السيفي المازندراني-علي أكبر
الشهرستاني-السيدعلي
الفياض-محمداسحاق
قاسم-عیسیاحمد
كاشف الغطاء-احمد
الكوراني العاملي-علي
المحسني-محمدآصف
الهاشمي-السیدمحمود
ایزدی-خزائلی
الطب
الحکمة
موقت
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
اسم الکتاب :
الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة
المؤلف :
الملا صدرا
الجزء :
1
صفحة :
447
مقدمة المؤلف
1
السفر الأول و هو الذي من الخلق إلى الحق في النظر إلى طبيعة الوجود و عوارضه الذاتية
20
المسلك الأول في المعارف التي يحتاج إليها الإنسان في جميع العلوم
20
المقدمة في تعريف الفلسفة و تقسيمها الأولي و غايتها و شرفها
20
المرحلة الأولى في الوجود و أقسامه الأولية
23
الأول في أحوال نفس الوجود
23
فصل(1) في موضوعيته للعلم الإلهي و أولية ارتسامه في النفس
23
غشاوة وهمية و إزاحة عقلية
28
فصل(2) في أن مفهوم الوجود مشترك محمول على ما تحته حمل التشكيك لا حمل التواطؤ
35
فصل(3) في أن الوجود العام البديهي اعتبار عقلي غير مقوم لأفراده
37
فصل(4) في أن للوجود حقيقة عينية
38
بحث و مخلص
39
فصل(5) في أن تخصص الوجود بما ذا
44
فصل(6) في أن الوجودات هويات بسيطة و أن حقيقة الوجود ليست معنى جنسيا و لا نوعيا و لا كليا مطلقا
50
فصل(7) في أن حقيقة الوجود لا سبب لها بوجه من الوجوه
53
إشكالات و تفصيات
54
منها ما ذكره صاحب التلويحات
54
و منها أن الوجود لو كان في الأعيان لكان قائما بالماهية
58
و منها ما ذكره أيضا في حكمة الإشراق -
61
و منها أيضا قوله إن الوجود إذا كان حاصلا في الأعيان و ليس بجوهر فتعين أن يكون هيئة في الشيء
62
توضيح و تنبيه
63
فصل(8) في مساوقة الوجود للشيئية
75
فصل(9) في الوجود الرابطي
78
المنهج الثاني في أصول الكيفيات و عناصر العقود و خواص كل منها و فيه فصول
83
فصل(1) في تعريف الوجوب و الإمكان و الامتناع و الحق و الباطل
83
فصل(2) في أن واجب الوجود لا يكون بالذات و بالغير جميعا و في عدم العلاقة اللزومية بين واجبين لو فرضنا
92
فصل(3) في أن واجب الوجود إنيته ماهيته
96
الأول لو لم يكن وجود الواجب عين ذاته
96
الثاني لو كان وجوده زائدا عليه يلزم تقدم الشيء بوجوده
96
الثالث لو كان زائدا يلزم إمكان زوال وجود الواجب
97
و هاهنا بحث -
97
نقد و إشارة:
100
توضيح و تنبيه: الشيء إما ماهية أو وجود
101
وهم و إزاحة -
102
الرابع ما أفاده صاحب التلويحات -
103
شك و إزالة:
105
الوجه الخامس
106
شكوك و إزاحات
108
منها لو كان وجود الواجب مجردا عن الماهية
108
و منها أن الواجب مبدأ للممكنات
109
و منها أن حقيقة الله لا يساوي حقيقة شيء من الأشياء
109
و منها أن الواجب إن كان نفس الكون في الأعيان
110
و منها أن الوجود معلوم بالضرورة و حقيقة الواجب غير معلومة
113
لمعة إشراقية
113
حكمة عرشية:
116
وهم و إزاحة:
119
بحث و تحصيل
120
فصل(4) في أن الواجب لذاته واجب من جميع جهاته
122
بحث و تحصيل
124
فصل(5) في أن واجب الوجود واحد
129
رجم شيطان:
131
برهان عرشي:
135
فصل(6) في استيناف القول في الجهات و دفع شكوك قيلت في لزومها
137
و منها أن نقيض الوجوب و هو اللاوجوب عدمي
137
و منها أن ثبوت شيء لشيء لا يستلزم ثبوت الثابت في ظرف الاتصاف
138
تصالح اتفاقي:
139
و منها أن جعل الإمكان و قسيميه و أشباهها من المعاني العقلية
142
قاعدة:
143
فصل(7) في استقراء المعاني التي يستعمل فيها لفظ الإمكان
149
فصل(8) فيه إرجاع الكلام إلى أحكام هذه المفهومات العقلية التي هي مواد العقود على أسلوب آخر
155
و اعلم أن مفهوم واجب الوجود لذاته شامل لعدة أقسام.
157
منها واجب يمتنع انتفاء المحمول عنه بنفس ذاته
157
و منها نسب ضرورية لمحمول إلى موضوع لا يكون الموضوع علة لثبوت المحمول له
157
و منها نسب ضرورية يكون لها علة هي نفس ذوات الموضوعات
158
منها ما يمتنع الوجود بالنظر إلى ذاته
158
و منها ما يمتنع وجود المحمول له بالنظر إلى ذاته
158
و منها ما يمتنع وجود المحمول له بالنظر إلى ذاته بذاته
158
تنبيه: وجوب العلة بالقياس إلى وجود المعلول
160
فصل(9) في أن الإمكان يستحيل أن يكون بالغير
161
إيضاح و تنبيه:
165
ازاله ريب:
167
دفاع شك:
167
وهم و تنبيه
170
إحصاء و تنبيه:
171
قاعدة إشراقية:
172
بحث و تنقيح و مما تزلزل به هذه القاعدة أمور
173
منها كون الواجب عند القائلين بصحتها و استحكامها - وجودا صرفا
173
و منها أن مقنن هذه القاعدة و مخترعها قائل بجواز أن يكون مفهوم واحد
173
إشكالات و تفصيات:
178
فصل(10) يذكر فيه خواص الممكن بالذات
186
إخاذة:
186
و هاهنا دقيقة أخرى
189
فصل(11) في أن الممكن على أي وجه يكون مستلزما للممتنع بالذات
190
وهم و إزاحة:
196
فصل(12) في إبطال كون الشيء أولى له الوجود أو العدم أولوية غير بالغة حد الوجوب
199
هدم:
202
أوهام و جزافات:
203
فصل(13) في أن علة الحاجة إلى العلة هي الإمكان في الماهيات و القصور في الوجودات
206
ظلمة وهمية:
208
عقود و انحلالات: إن للقائلين بالاتفاق متمسكات.
211
الأول أن وجود الأشياء لو كان بتأثير العلة فيها
211
الثاني أن التأثير إما في الماهية أو في الوجود أو في اتصافها به
213
فصل(14) في كيفية احتياج عدم الممكن إلى السبب
215
خلاصة إجمالية:
217
تبصرة تذكرية:
217
فصل(15) في أن الممكن ما لم يجب بغيره لم يوجد
221
فصل(16) في أن كل ممكن محفوف بالوجوبين و بالامتناعين
224
وهم و تنبيه:
225
ذيل:
229
فصل(17) في أن الممكن قد يكون له إمكانان و قد لا يكون
230
فصل(18) في بعض أحكام الممتنع بالذات
236
فصل(19) في أن الممتنع أو المعدوم كيف يعلم
238
فصل(20) في أن الممتنع كيف يصح أن يستلزم ممتنعا آخر
240
تفريع:
242
فصل(21) في كون وجود الممكن زائدا على ماهيته عقلا
243
فصل(22) في إثبات أن وجود الممكن عين ماهيته خارجا و متحد بها نحوا من الاتحاد
245
وهم و فهم:
247
تفصيل مقال لتوضيح حال:
249
بحث و تحصيل:
254
نقاوة عرشية:
259
المنهج الثالث في الإشارة إلى نشأة أخرى للوجود غير هذا المشهود و ما ينوط به و فيه فصول
263
فصل(1) في إثبات الوجود الذهني و الظهور الظلي
263
تمهيد: إنا قبل أن نخوض في إقامة الحجج على هذا المقصود و الكلام عليها و فيها نمهد لك مقدمتين -
263
الأولى هي أن للممكنات كما علمت ماهية و وجودا
263
و الثانية هي أن الله تعالى قد خلق النفس الإنسانية
264
فصل(2) في تقرير الحجج في إثباته و هي من طرق
268
الطريقة الأولى
268
الطريقة الثانية
269
الطريقة الثالثة
272
فصل(3) في ذكر شكوك انعقادية و فيه فكوك اعتقادية عنها
277
الإشكال الأول:
277
و الجواب عنه على ما يستفاد من كتب الشيخ -
277
قال بعض أهل الكلام في دفع الإشكال المذكور
282
تحقيق و تفصيل:
292
الإشكال الثاني أنا نتصور جبالا شاهقة و صحارى واسعة مع أشجارها و أنهارها و تلالها و وهادها
299
و الجواب
299
نقد عرشي:
302
الإشكال الثالث أنه لو كان للأشياء وجود في الذهن
304
و الجواب عنه في المشهور
305
الإشكال الرابع أنه يلزم على القول بالوجود الذهني أن يصير الذهن حارا
308
و الجواب عنه بوجوده.
308
الأول و هو من جملة العرشيات -
308
الوجه الثاني و هو أيضا مما يستفاد من الرجوع إلى ما سبق
309
الوجه الثالث من الجواب و هو المذكور في الكتب
310
الإشكال الخامس أن الذهن موجود في الخارج و الأمور الذهنية موجودة فيه
311
و الجواب أن الموجود في الموجود في الشيء
311
الإشكال السادس
312
و الجواب أن القضايا التي حكم فيها على الأشياء الممتنعة الوجود
312
فصل(4) في زيادة توضيح لإفادة تنقيح
314
فصل(5) في بيان مخلص عرشي في هذا المقام
323
المرحلة الثانية في تتمة أحكام الوجود و ما يليق بأن يذكر من أحكام العدم
327
فصل(1) في تحقيق الوجود بالمعنى الرابط
327
وهم و تنبيه:
330
فصل(2) في أن الوجود على أي وجه يقال إنه من المعقولات الثانية و بأي معنى يوصف بذلك
332
تبصرة: إن من الصفات ما لها وجود في الذهن و العين جميعا
334
ذكر تنبيهي و تعقيب تحصيلي:
336
تنبيه: و لعلك على هدى من فضل ربك في تعرف حال مراتب الأكوان
338
فصل(3) في أن الوجود خير محض
340
فصل(4) في أن الوجود لا ضد له و لا مثل له
342
تتمة:
344
فصل(5) في أن العدم مفهوم واحد
348
فصل(6) في كيفية علية كل من عدمي العلة و المعلول للآخر
350
فصل(7) في أن العدم كيف يعرض لنفسه
352
فصل(8) في أن المعدوم لا يعاد
353
و هاهنا استبصارات تنبيهية
356
الأول منها لو أعيد المعدوم بعينه لزم تخلل العدم بين الشيء و نفسه
356
الثاني لو جاز إعادة المعدوم بعينه أي بجميع لوازم شخصيته و توابع هويته العينية فجاز إعادة الوقت الأول
357
دفع تحصيلي:
358
الثالث لو جاز إعادة المعدوم بعينه لجاز أن يوجد ابتداء ما يماثله
359
الرابع أن إعادة كل ذات شخصية إنما يتصور لو أعيدت شيء من أجزاء علتها التامة
361
إهانة: القائلون بجواز إعادة المعدومات جمهور أهل الكلام
361
فصل(9) في أن العدم ليس رابطيا
365
تتمة تحقيقية:
369
فصل(10) في أن الحكم السلبي لا ينفك عن نحو من وجود طرفيه
370
تذكرة: فالموجبة بحسب الموضوع أخص من السالبة
372
إعضالات و انحلالات:
373
و من التشكيكات الواقعة في هذا الموضع
373
و منها أنه صدق قولنا كل ممكن بالإمكان الخاص فهو ممكن بالإمكان العام
375
فصل(11) في أن العدم الخاص بنحو هل يجوز اتصاف الواجب بالذات به
378
نقد و تلويح:
379
و هاهنا شك مشهور
380
فصل(12) في أن المتوقف على الممتنع بالذات لا يلزم أن يكون ممتنعا بالذات
383
وهم و إزاحة:
384
تسجيل:
386
فصل(13) في أن حقائق الأشياء أي الأمور الغير الممتنعة بالذات يمكن أن تكون معلومة للبشر
388
فصل(14) في أقسام الممكن
393
المرحلة الثالثة في تحقيق الجعل و ما يتصل بذلك
396
فصل(1) في تحرير محل النزاع و تحديد حريم الخلاف في الجعل و حكاية القول في ذلك
396
فصل(2) في الإشارة إلى مناقضة أدلة الزاعمين أن الوجود لا يصلح للمعلولية
400
فصل(3) في مناقضة أدلة الزاعمين أن أثر العلة هي صيرورة الماهية موجودة
403
بحث و مقاومة مع هؤلاء القوم:
406
طريق آخر
409
طريق آخر
410
تنبيه عرشي:
411
حكمة عرشية:
414
شك و دفع:
417
تنبيه: احذر يا حبيبي من سوء الفهم لدقيق كلام الحكماء -
417
توضيح فيه تلويح:
418
تفريع: احتياج الماهية و الطبائع الكلية إلى أجزائها
421
فصل(4) في أن الوجود هل يجوز أن يشتد أو يتضعف أم لا
423
وهم و تنبيه:
425
فصل(5) في الشدة و الضعف
427
تنبيه تفصيلي:
431
في أربع مقامات.
432
أما المقام الأول
433
و أما المقام الثاني
436
و أما المقام الثالث
437
و أما المقام الرابع
440
بحث و تعقيب:
443
اسم الکتاب :
الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة
المؤلف :
الملا صدرا
الجزء :
1
صفحة :
447
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir