______________________________ القاريجار و هو معرب (كارگر) أي الأجير و هو أظهر، و في الكافي (الفاريجان) أي
محسن العمل و هو قريب مما في يب و ما في يب أظهر «يا ذا الطول» و هو الفضل و
القدرة و الغناء و السعة «يا مصطفى محمد» أي منتجه صلى الله عليه و آله و في في (يا
مصطفيا محمدا).
و روى الكليني و الشيخ
أن أمير المؤمنين صلوات الله عليه كان يصلي فيها ركعتين يقرأ في الأولى الحمد و قل
هو الله أحد ألف مرة و في الثانية الحمد و قل هو الله أحد مرة واحد[1].
باب ما يجب على الناس
إلخ «روى محمد بن قيس» في الحسن كالصحيح و رواه الكليني في الصحيح و الشيخ في
الموثق[2] «عن أبي جعفر
عليه السلام» و الظاهر أن صلاة العيد في اليوم الآخر قضاء «و في خبر
زرارة» رواه الكليني مرفوعا[3].