إلا أن أحدهما سابق، و الثاني لاحق به، تال له. قالوا: و هذا يدل على نوع من الشركة.
فالنصيرية أميل إلى تقرير الجزء الإلهي.
و الإسحاقية أميل إلى تقرير الشركة في النبوة.
و لهم اختلافات كثيرة أخرى لا نذكرها.