و قوله: إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ [1].
و قوله: إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ [2].
و المراد بجميع ذلك أولياؤه. و قوله: «لوجدتني عنده»، أي وجدت رحمتي و ثوابي عنده. و مثله قوله (عز و جل): وَ وَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسابَهُ [3].
أي وجد حسابه و عقابه.
[1] سورة الأحزاب آية 57.
[2] سورة محمد آية 7.
[3] سورة النور آية 39.