responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 4  صفحة : 10

٤ ـ علي بن محمد ، عن حمدان القلانسي قال قلت للعمري قد مضى أبو محمد عليه‌السلام فقال قد مضى ولكن قد خلف فيكم من رقبته مثل هذا وأشار بيده.

٥ ـ علي بن محمد ، عن فتح مولى الزراري قال سمعت أبا علي بن مطهر يذكر أنه قد رآه ووصف له قده.

٦ ـ علي بن محمد ، عن محمد بن شاذان بن نعيم ، عن خادم لإبراهيم بن عبدة النيسابوري أنها قالت كنت واقفة مع إبراهيم على الصفا فجاء عليه‌السلام حتى وقف على إبراهيم وقبض على كتاب مناسكه وحدثه بأشياء.

٧ ـ علي بن محمد ، عن محمد بن علي بن إبراهيم ، عن أبي عبد الله بن صالح أنه


وثنى بالصلاة على محمد وعلى أمير المؤمنين والأئمة صلوات الله عليهم أجمعين حتى وقف على أبيه عليه‌السلام ثم تلا هذه الآية : بسم الله الرحمن الرحيم « وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ ، وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهامانَ وَجُنُودَهُما مِنْهُمْ ما كانُوا يَحْذَرُونَ » [١] قال موسى : فسألت عقبة الخادم عن هذا فقال : صدقت حكيمة.

وفي روايات أخر عن حكيمة أنها رأته عليه‌السلام بعد ذلك مرارا ، وكانت تراه عليه‌السلام في أيام إمامته أيضا ، وكانت من السفراء وتسأل للناس المسائل ، وتأتي إليهم بجوابها ، وقد أوردت سائر الأخبار في ذلك في كتاب بحار الأنوار.

الحديث الرابع : مختلف فيه ، وقد مضى بعينه في الباب السابق.

الحديث الخامس : مجهول ، والقد : قامة الإنسان.

الحديث السادس : مجهول والنيسابور بالفتح معرب نيشابور.

الحديث السابع : صحيح على الظاهر لأن محمد بن علي هو ابن إبراهيم بن محمد الهمداني وأبو عبد الله لعله هارون بن عمران ، لأن النجاشي قال : محمد بن علي بن إبراهيم بن محمد الهمداني وهو وكيل الناحية وأبوه وكيل الناحية وجده وكيل


[١] سورة القصص : ٥.

اسم الکتاب : مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 4  صفحة : 10
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست