responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإقبال بالأعمال الحسنة - ط الحديثة المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 3  صفحة : 306

و من صلّى في اللّيلة الخامسة من شعبان ركعتين، يقرء في كلّ ركعة فاتحة الكتاب مرّة و خمسمائة مرة «قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ»، فإذا سلّم صلّى على النبي سبعين مرّة، قضى اللّه له ألف حاجة من حوائج الدنيا و الآخرة، و أعطاه اللّه بعدد نجوم السّماء مدينة في الجنّة[1].

فصل (20) فيما نذكره من فضل صوم خمسة أيام من شعبان‌

رويناه بإسنادنا إلى أبي جعفر ابن بابويه فيما ذكره في كتاب أماليه و كتاب ثواب الأعمال بإسناده إلى النبي صلوات اللّه عليه و آله قال: و من صام خمسة أيام من شعبان حبّب إلى العباد[2].

فصل (21) فيما نذكره من عمل الليلة السادسة من شعبان‌

وجدنا ذلك مرويا عن النبي صلوات اللّه عليه و آله قال: و من صلّى في اللّيلة السادسة من شعبان اربع ركعات، يقرء في كلّ ركعة فاتحة الكتاب مرة و خمسين مرة «قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ»، قبض اللّه روحه على السعادة و وسّع عليه في قبره و يخرج من قبره و وجهه كالقمر و هو يقول: اشهد ان لا إله إلّا اللّه و انّ محمّداً عبده و رسوله‌[3].

فصل (22) فيما نذكره من فضل صوم ستة أيام من شعبان‌

رويناه بإسنادنا إلى أبي جعفر ابن بابويه في كتاب أماليه و في كتاب ثواب‌


[1] عنه الوسائل 8: 100، مصباح الكفعمي: 539.
[2] ثواب الأعمال: 86،أمالي الصدوق: 29، عنهما البحار 97: 69.
[3] عنه الوسائل 8: 101،مصباح الكفعمي: 539. الإقبال بالأعمال الحسنة
اسم الکتاب : الإقبال بالأعمال الحسنة - ط الحديثة المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 3  صفحة : 306
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست