responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإقبال بالأعمال الحسنة - ط الحديثة المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 372

حتّى ينقطع النفس‌[1].

زيادة بغير الرّواية:

يا ظَهْرَ اللَّاجِينَ، صَلِّ عَلى‌ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ كُنْ لِي حِصْناً وَ حِرْزاً، يا كَهْفَ الْمُسْتَجِيرِينَ صَلِّ عَلى‌ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ كُنْ لِي كَهْفاً وَ عَضُداً وَ ناصِراً، يا غِياثَ الْمُسْتَغِيثِينَ صَلِّ عَلى‌ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ كُنْ لِي غِياثاً وَ مُجِيراً.

يا وَلِيَّ الْمُؤْمِنِينَ صَلِّ عَلى‌ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ كُنْ لِي وَلِيّاً، يا مُجْرِي غُصَصِ الْمُؤْمِنِينَ صَلِّ عَلى‌ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجِرْ غُصَّتِي وَ نَفِّسْ هَمِّي، وَ أَسْعِدْنِي فِي هذا الشَّهْرِ الْعَظِيمِ سَعادَةً لا أَشْقَى بَعْدَها أَبَداً، يا ارْحَمَ الرَّاحِمِينَ‌[2].

دعاء آخر في هذه اللّيلة

مرويّ عن النبيّ صلّى اللَّه عليه و آله: أَنْتَ سَيِّدِي جَبَّارٌ غَفَّارٌ قادِرٌ قاهِرٌ، سَمِيعٌ عَلِيمٌ، غَفُورٌ رَحِيمٌ، غافِرُ الذَّنْبِ، وَ قابِلُ التَّوْبِ، شَدِيدُ الْعِقابِ، فالِقُ الْحَبِّ وَ النَّوى‌، مُولِجُ اللَّيْلِ فِي النَّهارِ، وَ مُولِجُ النَّهارِ فِي اللَّيْلِ، وَ مُخْرِجُ الْحَيِّ مِنَ الْمَيِّتِ، وَ مُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ، وَ رازِقُ الْعِبادِ بِغَيْرِ حِسابٍ.

يا جَبَّارُ يا جَبَّارُ، يا جَبَّارُ يا جَبَّارُ، يا جَبَّارُ يا جَبَّارُ يا جَبَّارُ، (صَلِّ عَلى‌ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ)،[3] وَ اعْفُ عَنِّي وَ اغْفِرْ لِي وَ ارْحَمْنِي، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ‌[4].

فصل (1) فيما يختصّ باليوم الثاني و العشرين من دعاء غير متكرر

دعاء اليوم الثاني و العشرين من شهر رمضان:

سُبْحانَ اللَّهِ الْبَصِيرِ الَّذِي لَيْسَ شَيْ‌ءٌ أَبْصَرَ مِنْهُ، يُبْصِرُ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ‌


[1] عنه البحار 98: 53، رواه الشيخ في مصباحه 2: 629 مع اختصار،أيضا الصدوق في الفقيه 2: 161، و الكليني في الكافي 4: 161.
[2] عنه البحار 98: 53.
[3] ليس في بعض النسخ.
[4] عنه البحار 98: 54. الإقبال بالأعمال الحسنة
اسم الکتاب : الإقبال بالأعمال الحسنة - ط الحديثة المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 372
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست