responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إقبال الأعمال - ط القديمة المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 127

وَ لَا تُعَسِّرْهُ لِي اللَّهُمَّ لَا تَنْزِعْ مِنِّي صَالِحاً أَعْطَيْتَنِيهِ وَ لَا تُوْقِعْنِي فِي شَرٍّ اسْتَنْقَذْتَنِي مِنْهُ وَ اكْفِنِي بِرِزْقِكَ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ مَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَ أَبْصَارِنَا وَ اجْعَلْهُمَا الْوَارِثَيْنِ مِنَّا فَإِنَّهُ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِكَ.

دعاء آخر في هذا اليوم برواية السيد ابن باقي رحمه الله في إختياره‌

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِلَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ الطَّاهِرِينَ الْأَخْيَارِ وَ أَنْ تَتُوبَ عَلَيَّ فِي هَذَا الشَّهْرِ كَمَا تُبْتَ عَلَى أَبِينَا آدَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ أَنْ تُنَجِّيَنِي مِنْ كُرُبَاتِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ كَمَا نَجَّيْتَ نُوحاً عَلَيْهِ السَّلَامُ‌ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ‌ وَ أَنْ تُبَارِكَ لِي فِي هَذَا الشَّهْرِ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ وَ أَنْ تَرْضَى عَنِّي فِيهِ كَمَا رَضِيتَ عَنْ إِسْمَاعِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ أَنْ تَصْرِفَ عَنِّي الْفَحْشَاءَ كَمَا صَرَفْتَ عَنْ يُوسُفَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ أَنْ تَمُنَّ عَلَيَّ بِالْفَضْلِ كَمَا مَنَنْتَ عَلَى مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ [وَ هَارُونَ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ‌] وَ أَنْ تَتَقَبَّلَ مِنِّي كَمَا تَقَبَّلْتَ مِنْ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ أَنْ تَسْتَجِيبَ لِي دُعَائِي كَمَا اسْتَجَبْتَ لِزَكَرِيَّا عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ أَنْ تَكْشِفَ عَنِّي الضُّرَّ كَمَا كَشَفْتَهُ عَنْ أَيُّوبَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ أَنْ تُنَجِّيَنِي مِنَ الْآفَاتِ كَمَا نَجَّيْتَ ذَا النُّونِ مِنْ بَطْنِ الْحُوتِ وَ أَنْ تَرْفَعَ لِي مَنْزِلًا مُبَارَكاً كَمَا رَفَعْتَ لِإِدْرِيسَ عَلَيْهِ السَّلَامُ‌ مَكاناً عَلِيًّا وَ أَنْ تُوَفِّقَنِي لِلصَّالِحَاتِ كَمَا وَفَّقْتَ شُعَيْباً عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ أَنْ تُسَلِّمَنِي كَمَا سَلَّمْتَ إِلْيَاسَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ أَنْ تَهَبَ لِي بِبَرَكَتِهِ وَ يُمْنِهِ‌ مِنْ لَدُنْكَ سُلْطاناً نَصِيراً كَمَا وَهَبْتَ لِسُلَيْمَانَ عَلَيْهِ السَّلَامُ مُلْكاً عَظِيماً وَ أَنْ تُكْرِمَنِي كَمَا أَكْرَمْتَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ وَ أَنْ تَهْدِيَنِي كَمَا هَدَيْتَ نَبِيَّنَا مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ أَنْ تُعْتِقَنِي فِيهِ مِنَ النَّارِ بِمَسْأَلَتِي إِيَّاكَ بِرَحْمَتِكَ وَ أَنْ تَجْعَلَنِي كَمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى فِي جَمِيعِ الْأُمُورِ إِنَّكَ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ.

دعاء آخر في اليوم الخامس منه‌

اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي فِي هَذَا الْيَوْمِ فِيهِ [فِي هَذَا الْيَوْمِ‌] مِنَ الْمُسْتَغْفِرِينَ وَ اجْعَلْنِي فِيهِ مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ الْقَانِتِينَ وَ اجْعَلْنِي فِيهِ مِنْ أَوْلِيَائِكَ الْمُتَّقِينَ [الْمُقَرَّبِينَ‌] بِرَأْفَتِكَ يَا أَكْرَمَ الْأَكْرَمِينَ [بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ‌].

الباب العاشر فيما نذكره من زيادات دعوات في الليلة السادسة منه و يومها و فيه ما نختاره من عدة روايات بالدعوات‌

اسم الکتاب : إقبال الأعمال - ط القديمة المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 127
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست