responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إقبال الأعمال - ط القديمة المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 125

وَ أَطْهَرُ وَ أَنْوَرُ وَ أَشْكَرُ وَ أَسْتَرُ وَ أَفْخَرُ وَ أَنْصَرُ وَ أَعَزُّ وَ أَكْبَرُ وَ أَسْمَعُ وَ أَقْنَعُ وَ أَعْلَى وَ أَرْفَعُ وَ أَخْلَفُ وَ أَعْطَفُ وَ أَرْأَفُ وَ أَمْجَدُ وَ أَحْمَدُ وَ أَكْمَلُ وَ أَفْضَلُ وَ أَشْفَقُ وَ أَرْفَقُ وَ أَصْدَقُ وَ أَرْحَمُ وَ أَجَلُّ وَ أَعْظَمُ وَ أَحْكَمُ وَ أَقُومُ وَ أَقْدَمُ وَ أَمْلَكُ وَ أَرْزَقُ وَ أَقْبَضُ وَ أَبْسَطُ وَ أَسْبَغُ وَ أَحْفَظُ وَ أَغْنَى وَ أَقْنَى وَ أَعْلَى وَ أَوْفَى وَ أَمْلَى [أَبْلَى‌] وَ أَعْطَى وَ أَنْمَى وَ أَكْلَا وَ أَسْخَى وَ أَهْدَى وَ أَعَزُّ وَ أَجَلُّ وَ أَقْرَبُ وَ أَغْلَبُ وَ أَهْيَبُ وَ بِحَقِّكَ الْوَاجِبِ عَلَى مَنْ صَامَ لِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ فِي هَذَا الْيَوْمِ وَ فِي هَذَا الشَّهْرِ مُنْذُ فَرَضْتَهُ عَلَى مُحَمَّدٍ نَبِيِّكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ عَلَى أُمَّتِهِ أَنْ لَا تَدَعَ لِي ذَنْباً إِلَّا غَفَرْتَهُ وَ لَا هَمّاً إِلَّا فَرَّجْتَهُ وَ لَا غَمّاً إِلَّا نَفَّسْتَهُ وَ لَا عُسْراً إِلَّا يَسَّرْتَهُ وَ لَا فَسَاداً إِلَّا أَصْلَحْتَهُ وَ لَا دَيْناً إِلَّا قَضَيْتَهُ وَ لَا مَرَضاً إِلَّا شَفَيْتَهُ وَ لَا عَيْباً إِلَّا سَتَرْتَهُ اللَّهُمَّ اصْرِفْ عَنِّي فِيهِ الْآفَاتِ وَ الْعَاهَاتِ وَ الْبَلْوَى وَ الْبَلِيَّاتِ وَ اغْفِرْ لِيَ الْمُوبِقَاتِ وَ أَنْجِحْ لِيَ الطَّلِبَاتِ وَ ارْفَعْ لِيَ الدَّرَجَاتِ وَ وَفِّقْنِي لِلصَّالِحَاتِ وَ أَدْخِلْنِي الْجَنَّاتِ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ الْقَائِلِينَ عَدْلًا مُخْلِصاً لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا مَنْ أَيَادِيهِ لَا تُحْصَى وَ يَا مَنْ ذِكْرُهُ لَا يُنْسَى وَ يَا مَنْ نِعَمُهُ لَا تَفْنَى يَا مَنْ عَلَا فَاسْتَعْلَى يَا مَنْ عَلَا فَتَعَالَى يَا أَهْلَ الْفَضْلِ وَ الْآلَاءِ يَا مَنِ الْعَرْشُ مِنْ نُورِهِ يَتَلَأْلَأُ أَسْأَلُكَ بِمَا مَدَحْتُكَ بِهِ مِنْ أَسْمَائِكَ فِي يَوْمِي هَذَا وَ نَاجَيْتُكَ بِهِ فِي هَذَا الشَّهْرِ الْمَيْمُونِ الْمَفْرُوضِ الْمُبَارَكِ وَ بِمَا مَنَنْتَ بِهِ عَلَى أَوْلِيَائِكَ وَ أَنْبِيَائِكَ وَ أَهْلِ طَاعَتِكَ أَنْ تُعْتِقَ رَقَبَتِي مِنَ النَّارِ وَ تُصْلِحَ لِيَ الشَّأْنَ وَ تَهَبَ لِي حَوَائِجَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ الْأَمْنَ وَ الْعَافِيَةَ وَ الْغِنَى وَ الْمَغْفِرَةَ إِنَّكَ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ.

دعاء آخر في هذا اليوم‌

اللَّهُمَّ قَوِّنِي [وَفِّقْنِي‌] فِيهِ [فِي هَذَا الْيَوْمِ‌] عَلَى إِقَامَةِ أَمْرِكَ وَ ارْزُقْنِي [وَ أَذِقْنِي‌] فِيهِ حَلَاوَةَ ذِكْرِكَ وَ أَوْزِعْنِي فِيهِ أَدَاءَ [لِأَدَاءِ] شُكْرِكَ [بِكَرَمِكَ وَ احْفَظْنِي بِحِفْظِكَ وَ سِتْرِكَ يَا أَبْصَرَ النَّاظِرِينَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ‌] يَا خَيْرَ النَّاصِرِينَ.

الباب التاسع فيما نذكره من زيادات و دعوات في الليلة الخامسة و يومها

و يستحب فيها الغسل كما قدمناه و فيها ما نختاره من عدة روايات منها ما ذكره محمد بن أبي قرة في كتابه عمل شهر رمضان.

دعاء الليلة الخامسة

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ خَيْرِ الْأَسْمَاءِ الَّتِي تُنْزِلُ بِهَا الشِّفَاءَ وَ تَكْشِفُ بِهَا اللَّأْوَاءَ [الْأَدْوَاءَ] أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُنْزِلَ عَلَيَّ مِنْكَ عَافِيَةً وَ شِفَاءً وَ تَدْفَعَ عَنِّي بِاسْمِكَ‌

اسم الکتاب : إقبال الأعمال - ط القديمة المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 125
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست