responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اعلام القرآن المؤلف : فرهنگ و معارف قرآن    الجزء : 1  صفحة : 427
درباره ابوذر و سه تن ديگر مى‌داند كه بر طريق حقيقت پايدار ماندند. [1]
18. در برخى تفاسير روايى نقل شده كه آيه 117 توبه/ 9 «لَقد تابَ اللّه عَلى النَّبِىّ و المُهجرينَ و الأنصارِ الّذين اتَّبعوه فِى ساعَةِ العُسرةِ مِن بَعد ما كادَ يَزيغُ قُلوبُ فَريقٍ مِنهُم ثمَّ تابَ عَليهم إنّه بهم رَءوف رَّحيم» درباره ابوذر، عمروبن‌وهب و ابوخيثمه است كه درجنگ تبوك سرپيچى كرده؛ سپس به پيامبر صلى الله عليه و آله پيوستند؛ [2] البتّه شيخ طوسى، زمخشرى و ابوالفتوح، نام اين سه تن را كعب‌بن مالك شاعر، مرارة بن ربيع و هلال بن‌اميّه دانسته‌اند. [3]
19. ابن‌شهرآشوب بر آن است كه مقصود از «الّذين ءَامنوا» در آيه 29 مطففين/ 83 ابوذر، سلمان و ديگرانند كه مشركان و منافقان، آنان را ريشخند مى‌كردند. [4]
منابع‌
الاحتجاج؛ الاختصاص؛ اختيار معرفة الرجال؛ الاستيعاب فى معرفة الاصحاب؛ الامالى، طوسى؛ البرهان فى تفسير القرآن؛ تاريخ الامم و الملوك، طبرى؛ تاريخ‌اليعقوبى؛ التبيان فى تفسيرالقرآن؛ تفسيرالقمى؛ تفسير نمونه؛ جامع‌البيان عن تأويل آى القرآن؛ الجامع لاحكام القرآن، قرطبى؛ جمهرة انساب‌العرب؛ الدرالمنثور فى التفسير بالمأثور؛ روح‌المعانى فى تفسير القرآن العظيم؛ روض‌الجنان و روح الجنان؛ السيرة النبوية، ابن‌هشام؛ الشافى فى الامامه؛ صحيح مسلم با شرح سنوسى؛ الصحيح من سيرة النبى الاعظم صلى الله عليه و آله؛ الطبقات الكبرى؛ العقد الفريد؛ الكافى؛ الكامل فى‌التاريخ؛ كتاب الخصال؛ الكشاف؛ كشف‌الاسرار و عدةالابرار؛ مجمع‌البيان فى تفسير القرآن؛ مروج‌الذهب و معادن الجوهر؛ المستطرف فى كل فن مستظرف؛ المعجم‌الكبير؛ المغازى؛ المغنى فى ابواب التوحيد و العدل؛ مناقب آل‌ابى‌طالب؛ الميزان فى تفسير القرآن.
[1]. تفسير قمى، ج 1، ص331
[2]. البرهان، ج 2، ص861
[3]. التبيان، ج 5، ص316؛ روض‌الجنان، ج 10، ص 68؛ الكشاف، ج 2، ص 318
[4]. مناقب، ج 3، ص 268
اسم الکتاب : اعلام القرآن المؤلف : فرهنگ و معارف قرآن    الجزء : 1  صفحة : 427
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست