مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الجدید
الصفحة الرئیسیة
الفقه
أصول الفقه
القرآنیة
علوم الحديث
الأخلاق
العقائد
العلم العقلاني
الفرق والنحل
السیرة
التأریخ و الجغرافیا
الأدب
المعاجم
السياسية
العلوم الجدیدة
المجلات
مجموعة جديدة
جميع المجموعات
المؤلفین
الکلام
العقائد
متفرقه
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي فقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
اسم الکتاب :
الأربعين في أصول الدين
المؤلف :
الرازي، فخر الدين
الجزء :
1
صفحة :
355
أما بعد
5
بين الرازى و ابن تيمية
6
خطبة المؤلف
17
المسألة الأولى فى حدوث العالم
19
المقدمة الأولى: فى حقيقة العالم
19
المقدمة الأولى: فى حقيقة العالم
19
المقدمة الثانية فى حقيقة المحدث و فيه بحثان غامضان:
23
المقدمة الثالثة فى شرح مذاهب الناس فى هذه المسألة:
29
اما البراهين فى اثبات حدوث الأجسام
32
البرهان الأول: فى اثبات حدوث الأجسام.
32
المقدمة الأولى فى اقامة الدليل على الحصر:
32
المقدمة الثانية: فى اقامة الدلالة على أنه يمتنع كون الأجسام فى الأزل متحركة
32
المقدمة الثالثة: فى بيان أنه يمتنع كون الأجسام ساكنة فى الأزل
34
البرهان الثانى: فى اثبات حدوث الأجسام:
49
و الذي يدل على أن الأجسام متناهية فى المقدار وجهان:
49
الوجه الأول: الأجسام لو كانت غير متناهية
49
و الوجه الثانى فى بيان أن الأجسام يجب أن تكون متناهية:
50
البرهان الثالث: فى حدوث الأجسام:
51
البرهان الرابع فى حدوث ما سوى الله تعالى:
52
و الذي يدل على أن التعين ليس أمرا ثبوتيا وجوه:
56
و احتج القائلون بالقدم بوجوه:
66
أجاب المتكلمون عنه فى وجوه:
67
المسألة الثانية فى أن المعدوم ليس بشيء
82
و احتج من قال بأن الوجود زائد على الماهية بوجوه:
82
الحجة الأولى:
82
انما قلنا: ان الوجود وصف مشترك فيه بين الموجودات بوجوه:
82
الحجة الثانية:
84
و الجواب من وجهين:
85
الحجة الثالثة على أن الوجود زائد على الماهية:
85
الحجة الرابعة: على أن الوجود زائد على الماهية:
87
و لنا فى بيان أن المعدوم ليس بشيء وجوه:
89
و احتج القائلون: بأن المعدوم شيء بأمور:
91
المسألة الثالثة فى اثبات العلم بالصانع
101
المقدمة الأولى: فى الفرق بين الامكان و الحدوث:
101
المقدمة الثانية:
101
المقدمة الثالثة:
102
المقدمة الرابعة:
103
الطريق الأول: الاستدلال على وجود واجب الوجود بامكان الذوات:
103
المقدمة الأولى:
103
المقدمة الثانية:
104
و يمكن تقرير هذه المقدمة بناء على قول الفلاسفة من وجه آخر:
105
المقدمة الثالثة: من مقدمات برهان اثبات واجب الوجود: نفى الدور.
116
المقدمة الرابعة من مقدمات برهان اثبات العلم بواجب الوجود: ابطال التسلسل.
118
البرهان على ابطال التسلسل من ثلاثة أوجه:
119
الطريق الثانى فى اثبات واجب الوجود لذاته: الاستدلال عليه بامكان الصفات.
121
المقدمة الأولى: الأجسام متساوية فى تمام الماهية:
122
المقدمة الثانية: و هى أن الأجسام لما كانت متماثلة فى ذواتها و حقائقها، وجب أن يصح على كل واحد منها ما صح على الآخر:
122
:المقدمة الثالثة: و هى أن كل جسم يوجد، فلا بد له من حيز معين، و لا بد له من شكل معين، و لا بد و أن يكون صلبا أو رخوا.
123
الطريق الثالث فى اثبات العلم بالصانع تعالى: الاستدلال عليه بحدوث الجواهر و الأجسام:
124
المسألة الرابعة فى أن الله تعالى قديم أزلى بانه سرمدى
132
المسألة الخامسة فى أن حقيقة الله تعالى مخالفت لسائر الحقائق لعين ذاته المخصوصة
138
أما بيان المقدمة الأولى - فيدل عليه وجوه:
140
و أما المقدمة الثانية -
141
المسألة السادسة فى أن وجود الله تعالى هل هو نفس حقيقة أم لا؟
143
المذاهب الممكنة فى هذه المسألة لا تزيد على ثلاثة:
143
المسألة السابعة فى أن الله تعالى ليس بمتحيز
149
المسألة الثامنة فى أنه تعالى ليس فى مكان و لا فى جهة
152
المسألة التاسعة فى أنه تعالى يستحيل أن تحل ذاته فى شيء و يستحيل أن تحل صفة من صفاته فى شيء
165
المسألة العاشرة فى بيان أنه تعالى يمتنع أن يكون محلا للحوادث
168
و الذي يدل على فساد قول«الكرامية» وجوه:
170
الأربعين في أصول الدين ج1 170 و الذي يدل على فساد قول«الكرامية» وجوه:
170
و اعلم: ان هذا الدليل مبنى على ثلاث مقدمات:
171
أما الكرامية. فقد احتجوا من وجهين:
172
المسألة الحادية عشرة فى بيان كونه تعالى قادرا و الكلام فيه مرتب على فصلين:
174
الفصل الأول حقيقة القادر
174
و هاهنا للفلاسفة سؤالات:
174
السؤال الأول:
174
و الجواب عن السؤال الأول: هو أن نقول:
177
للمتكلمين فى هذا المقام قولان:
177
أحدهما:
177
و اعلم: أن هذا الكلام ضعيف من وجهين:
178
القول الثانى للمتكلمين فى هذا المقام:
179
قالت الفلاسفة: الاعتراض على هذا الكلام من وجهين
179
أجاب المتكلمون عن السؤال الأول:
180
و أما الجواب عن السؤال الثانى:
181
و أما الجواب عن السؤال الثالث:
181
و أما الجواب عن السؤال الرابع:
182
الفصل الثانى فى اقامة الدلائل على أنه تعالى قادر
182
و احتج المخالف على قوله بوجوه:
185
المسألة الثانية عشرة فى إثبات أنه تعالى عالم و هذه المسألة مرتبة على فصلين:
188
:الفصل الأول فى اقامة الدلالة على أنه سبحانه و تعالى عالم
188
الفصل الأول فى اقامة الدلالة على أنه سبحانه و تعالى عالم
188
و احتج قدماء الفلاسفة على انكار العلم بوجوه:
190
الشبهة الأولى:
190
أما أنه لا يجوز أن يكون علمه عين ذاته، فلوجوه:
190
الشبهة الثانية:
191
الشبهة الثالثة:
191
الشبهة الثالثة:
191
الفصل الثانى فى بيان أنه سبحانه و تعالى عالم بكل المعلومات
192
النوع الأول من المخالفين: الذين يقولون: انه يمتنع كونه تعالى عالما بذاته.
193
النوع الثانى من المخالفين:
193
النوع الثالث من المخالفين:
194
:و اعلم: ان المتكلمين صاروا فريقين بسبب هذه الشبهة.
194
النوع الرابع من المخالفين:
198
و احتج«هشام بن الحكم» على هذا المذهب بوجوه:
199
النوع الخامس من المخالفين:
201
النوع السادس من المخالفين:
203
المسألة الثالثة عشرة فى إثبات أنه تعالى مريد و هذه المسألة مشتملة على فصول:
205
الفصل الأول فى شرح حقيقة الإرادة
205
الفصل الثانى فى بيان أن الله تعالى مريد
207
و مذهبنا:
207
لا يقال: هذا مدفوع من وجهين:
208
و الجواب:
210
و أما الفلاسفة. فقد احتجوا على نفى كونه تعالى مريدا بوجوه:
211
انما قلنا: انه لا يجوز ان يكون مريدا بإرادة قديمة لوجهين:
214
الفصل الثالث فى شرح مذاهب الناس فى كونه تعالى مريدا
215
المسألة الرابعة عشرة فى كونه تعالى حيا
218
المسألة الخامسة عشرة فى إثبات أن لله تعالى علما و قدرة
219
و الذي ندعيه و نقوله:
220
و احتج منكرو الصفات بوجوه:
221
أما الفلاسفة:
221
و أما المعتزلة:
222
فقد تمسكوا فى نفى مطلق الصفات بوجوه:
222
أما شبههم فى نفى صفة العلم خاصة. فمن وجوه:
224
و أما شبههم فى نفى صفة القدرة. فمن وجهين:
227
الاجوبه عن الشبهات
228
و الجواب عن الشبهة الأولى:
228
و الجواب عن الشبهة الأولى للمعتزلة فى العلم -
228
و أما الجواب عن الشبهة الثانية للمعتزلة -
229
و الجواب عن الشبهة الثالثة -
229
و الجواب عن شبهتهم الرابعة:
230
و الجواب عن شبهتهم الخامسة:
231
و الجواب عن شبهتهم السادسة:
231
و أما الجواب عن الشبه الأربعة التى تمسكوا بها فى نفى علم الله:
232
و أما الشبه التى تمسكوا بها فى نفى قدرة الله تعالى: فنقول:
234
المسألة السادسة عشرة فى كونه تعالى سميعا بصيرا و هى مرتبة على فصلين:
236
الفصل الأول فى شرح حقيقة الابصار و الاسماع
236
أما الأبصار:
236
و أما الكلام فى السماع:
238
الفصل الثانى فى بيان أنه تعالى موصوف بالسمع و البصر
239
و احتج جمهور الأصحاب:
239
و احتج المنكرون لكونه تعالى سميعا بصيرا بوجهين:
242
المسألة السابعة عشرة فى كونه تعالى متكلما و الكلام فى هذه المسألة مرتب على فصلين:
244
الفصل الأول فى حقيقة الكلام
244
و الذي يدل عليه وجوه:
244
الفصل الثانى فى اثبات كونه تعالى متكلما
247
و احتج القائلون بحدوث كلام الله تعالى بالمنقول و المعقول.
252
أما الشبه النقلية: فمن وجوه:
252
أما الشبه النقلية: فمن وجوه:
252
و أما الشبه العقلية: فمن وجوه:
254
و الجواب:
257
أما جميع الشبه السمعية فالجواب عنها:
257
أما جميع الشبه السمعية فالجواب عنها:
257
و أما الجواب عن الشبه العقلية
257
و أما الجواب عن الشبه العقلية
257
المسألة الثامنة عشرة فى بقاء الله تعالى و الكلام فيه مرتب على فصلين:
259
الفصل الأول فى حقيقة البقاء
259
فمن الناس من أثبته و سماه بالبقاء. و الحق: أنه محال: و يدل عليه وجوه:
260
الفصل الثانى فى بقاء البارى سبحانه و تعالى
264
المسألة التاسعة عشرة فى أن الله تعالى مرئى و الكلام فيه مرتب على فصول:
266
الفصل الأول فى المقدمتين اللتين يجب تقديمهما. و هما اثنتان:
266
الأولى: فى تفسير قولنا الله تعالى مرئى أم لا؟
266
المقدمة الثانية:
266
الفصل الثانى فى حكاية ما قيل فى هذه المسألة من الدلائل
268
(السؤال الأول):
269
السؤال الثانى:
269
السؤال الثالث:
270
:السؤال الرابع:
271
و الذي يدل عليه وجوه:
271
و السؤال الخامس:
272
لا يقال: الامكان لا يصلح علة للرؤية. و يدل عليه وجوه:
273
و أيضا: فنحن نبحث عن الوجوه التى ذكرتم.
273
السؤال السادس:
274
السؤال السابع:
274
السؤال الثامن:
274
السؤال التاسع:
275
السؤال العاشر:
275
السؤال الحادى عشر:
276
السؤال الثانى عشر:
276
الفصل الثالث فى ذكر الدلائل الدالة على جواز رؤية الله تعالى
277
الحجة الأولى:
277
و لهم عليه اعتراضات:
278
السؤال الأول:
278
السؤال الثانى:
278
السؤال الثالث:
279
السؤال الرابع:
279
و الجواب:
280
أما السؤال الأول، فجوابه من وجهين:
280
و أما السؤال الثالث: فجوابه:
280
و أما السؤال الرابع: فجوابه:
281
الحجة الثانية:
281
الفصل الرابع فى بيان أن النظر المقرون بحرف الى. هل هو موضوع للرؤية أم لا؟
283
و احتج من قال بأن لفظ النظر المقرون ب«الى» للرؤية، بالقرآن و الشعر.
283
أما القرآن: فآيتان:
283
و أما الشعر:
284
و أما الذين أنكروا كون النظر المقرون ب«الى» مفيدا للرؤية. فقد احتجوا بخمسة و عشرين وجها:
284
الفصل الخامس فى اقامة الدلالة على أن المؤمنين يرون الله تعالى يوم القيامة
292
الفصل السادس فى حكاية شبه المعتزلة فى انكار الرؤية و الجواب عنها
295
أما الشبه النقلية فأربع:
295
و أما الشبه العقلية: فهى أيضا أربع:
296
اما الجواب عن الشبه النقلية
298
و الجواب عن الشبهة الأولى -
298
و أما الجواب عن الشبه العقلية: فنقول:
301
المسألة العشرون فى بيان أن كنه حقيقة الله تعالى هل هو معلوم للبشر أم لا؟ و الكلام فيه مرتب على فصلين:
308
الفصل الأول فى أن العلم بالكنه هل هو الآن حاصل أم لا؟
308
و احتج القائلون بأن تلك الحقيقة معلومة بوجهين:
310
و احتج القائلون بأن تلك الحقيقة معلومة بوجهين:
310
المسألة الحادية و العشرون فى بيان أن صانع العالم سبحانه و تعالى واحد
312
المسألة الثانية و العشرون فى خلق الأفعال
319
القول الأول:
319
و القول الثانى:
320
و لنا: دلائل:
321
و أما المعتزلة.
327
المسألة الثالثة و العشرون فى أنه لا يخرج شيء من العدم إلى الوجود إلا بقدرة الله تعالى
333
الفرقة الأولى من المخالفين فى هذه المسألة: الفلاسفة.
335
الفرقة الأولى من المخالفين فى هذه المسألة: الفلاسفة.
335
و الفرقة الثانية من المخالفين فى هذه المسألة: الثنوية
338
الفرقة الثالثة من المخالفين فى هذه المسألة: المنجمون
338
الفرقة الرابعة من المخالفين فى هذه المسألة: الطبيعيون
339
الفرقة الخامسة من المخالفين فى هذه المسألة: المعتزلة.
340
المسألة الرابعة و العشرون فى بيان أنه تعالى مريد لجميع الكائنات
343
لنا وجهان:
343
و أما المعتزلة. فقد احتجوا على قولهم بوجوه:
344
المسألة الخامسة و العشرون فى أن الحسن و القبح يثبتان بالشرع
346
المسألة السادسة و العشرون فى أنه لا يجوز أن تكون أفعال الله تعالى و أحكامه معللة بعلة البتة
350
اسم الکتاب :
الأربعين في أصول الدين
المؤلف :
الرازي، فخر الدين
الجزء :
1
صفحة :
355
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir