و
العبارة الأولى: مدخولة بما يقع من العلوم الضّرورية عقيب النّظر الصّحيح:
كالعلم
بما يحدث من الألم، و اللّذة، و الفرح، و الغم و نحوه؛ فإنه ليس نظريا مع وجود الحدّ.
[1]
انظر أصول الدين للبغدادى ص 8، 9 و المغنى للقاضى عبد الجبار ج 12 ص 59- 68، و شرح
الأصول الخمسة ص 52 و ما بعدها، و الإرشاد لإمام الحرمين ص 13- 15 و الشامل له أيضا
ص 111- 114 و شرح المواقف للجرجانى ص 38 و شرح المقاصد للتفتازانى ص 15. [2]
الأستاذ أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن إبراهيم بن مهران الأسفرايينى الفقيه الشافعى،
المتكلم، الأصولى، الملقب بركن الدين، من أئمة المذهب الأشعرى. نشأ في أسفراين، و انتقل
إلى نيسابور، و توفى بها سنة 418 ه. (وفيات الأعيان 1/ 8، طبقات السبكى 3/ 11، معجم
المؤلفين 1/ 83). [3]
فى ب (هذه المذاهب و العبارات).
اسم الکتاب : أبكار الأفكار في أصول الدين المؤلف : الآمدي، سيف الدين الجزء : 1 صفحة : 83