responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غرر الحكم و درر الكلم المؤلف : التميمي الآمدي، عبد الواحد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 216
مساويه سارع إلى التّحوّل عنها.
520 أنصف النّاس من أنصف من نفسه بغير حاكم عليه.
521 أجور النّاس من عدّ جوره عدلا منه.
522 أولى النّاس بالإصطناع من إذا مطل صبر و إذا منع عذر و إذا أعطى شكر.
523 أبلغ ما تستمدّ به النّعمة الشّكر و أعظم ما تمحّص به المحنة الصّبر.
524 أحقّ النّاس بزيادة النّعمة أشكرهم لما أعطي منها.
525 أعقل الملوك من ساس نفسه للرّعيّة بما يسقط عنها حجّتها و ساس الرّعيّة بما تثبت به حجّته عليها.
526 أحبّ النّاس إلى اللّه سبحانه العامل فيما أنعم به عليه بالشّكر و أبغضهم إليه العامل فى نعمه بالكفر.
527 أبلغ ما تستجلب به النّقمة البغى و كفر النّعمة.
528 أبلغ ما تستدرّ به الرّحمة أن تضمر لجميع النّاس الرّحمة.
529 أفضل حظّ الرّجل عقله إن ذلّ أعزّه و إن سقط رفعه و إن ضلّ أرشده و إن تكلّم سدّده.
530 أعقل النّاس من ذلّ للحقّ فأعطاه من نفسه و عزّ بالحقّ فلم يهن إقامته و حسن العمل به.
531 أعقل النّاس من‌
اسم الکتاب : غرر الحكم و درر الكلم المؤلف : التميمي الآمدي، عبد الواحد بن محمد    الجزء : 1  صفحة : 216
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست