responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : قراءة في المنهج الحديثي عند الألباني المؤلف : حكمت الرحمة    الجزء : 1  صفحة : 34
- صحيح سنن أبي داود.

١٠- ضعيف سنن أبي داود.

١١- صحيح الجامع الصغير.

١٢- ضعيف الجامع الصغير.

١٣- إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل.

١٤- صحيح الأدب المفرد.

١٥- صحيح الترغيب والترهيب.

١٦- ضعيف الترغيب والترهيب.

١٧- تحقيق وتخريج مشكاة المصابيح.

وغير ذلك الكثير الكثير من الكتب التي حكم الألباني على أحاديثها بالصحّة أو الضعف, لغرض تمييزها والعمل والاعتماد على الصحيح وترك ماسواه.

وليلتفت أنّ المراد من الصحيح هنا إنّما هو المعتبر والحجّة الشامل للحسن وغيره.

رفض التقليد وضرورة الرجوع إلى الكتاب والسنّة

من المبادئ الرئيسة التي يسير عليها السلفيون هو الرجوع إلى الكتاب والسنّة, والاستقاء منهما مباشرة, لذا فهم رفضوا الوقوف على تقليد الأئمّة الأربعة, بل رفضوا التقليد برمّته, وقالوا بوجوب الرجوع إلى الكتاب والسنّة, واستثنوا من ذلك

اسم الکتاب : قراءة في المنهج الحديثي عند الألباني المؤلف : حكمت الرحمة    الجزء : 1  صفحة : 34
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست