responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : قراءة في المنهج الحديثي عند الألباني المؤلف : حكمت الرحمة    الجزء : 1  صفحة : 16
وقال الشيخ حمود بن عبد الله بن التويجري:

«الألباني الآن علم على السنّة, الطعن فيه اعانة على الطعن في السنة<.

وقال الشيخ مقبل الوادعي:

«والذي أعتقده وأدين الله به: أنّ الشيخ محمّد ناصر الدين الألباني (حفظه الله) من المجدّدين الذين يصدق عليهم قول الرسول (صلّى الله عليه وسلّم): إنّ الله يبعث على رأس كلّ مائة سنة من يجدد لها أمر دينها<.

وفاته

توفّي الشيخ الألباني قبيل يوم السبت في الثاني والعشرين من جمادى الآخرة ١٤٢٠هـ، الموافق الثاني من أكتوبر ١٩٩٩م، ودفن بعد صلاة العشاء.

وهكذا تبيّن أنّ الشيخ الألباني يعدّ أحد أركان الفكر السلفي في العصر الحاضر, وكان له اهتمام في الحديث النبوي, وله مؤلّفات حديثيّة عديدة, وأنّ علماء السلفيّة يعظّمونه كما اتضح من ثنائهم عليه[1].


[1] استفدنا هذه الترجمة من مصادر عديدة وهي: مقدّمة كتاب الذبّ الأحمد عن مسند الامام أحمد: ١-٣٢, موقع الشيخ الألباني على شبكة المعلومات (الانترنت). http: //www.alalbany.net/albany_serah.php, مقال للدكتور محمّد بن لطفي الصباغ بعنوان المحدث الكبير الشيخ محمّد =
= ناصرالدين الألباني, مقال لزهير الشاويش بعنوان: نقاط يسيرة من سيرة عطرة للشيخ الألباني مع الحديث النبوي, مقال لمحمّد صفوت نور الدين بعنوان: الألباني رافع لواء التصفية والتربية, مقال لعاصم بن عبدالله القريوتي بعنوان: شذرات من ترجمة الألباني, مقال لسعد بن عبدالله البريك بعنوان: رحيل ريحانة الشام, مقال لعبد الرزاق العباد بعنوان: ذهاب العلم بذهاب العلماء,وجميع هذه المقالات طبعت في آخر كتاب مقالات الألباني لنور الدين طالب: ١٨٢- ١٨٦, ١٨٧-١٨٨, ١٩٧- ١٩٩, ٢٠٠- ٢٠٦, ٢٢٢- ٢٢٥, ٢٢٦- ٢٢٩.

اسم الکتاب : قراءة في المنهج الحديثي عند الألباني المؤلف : حكمت الرحمة    الجزء : 1  صفحة : 16
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست