العبارة الرابعة
وقال أيضاً: ثمّ إنّ الجريدة لم تقنع بذلك حتّى زادت في الطين بلّة، وفي الطنبور[1] نغمة، فقالت:
«إنّني استفظع هذه المواكب، كما استفظع أعمال الوهابيّين في الحجاز»[2].
[1] الطُنْبُورُ: من آلات العزف، فارسي معرّب. الصحاح ٢: ٧٢٦ «طنبر».
[2] كلمة حول التذكار الحسيني المطبوعة ضمن هذه المجموعة ١: ٢٨١.