في الآيات والروايات فوجدناها تبلغ إلى أكثر من أربعين مورداً وهي:
أ ـ التقية في أصول الدين وتتضمّن المباحث التالية:
١ ـ إظهار الكفر أو إنكار أحد أصول الدين.
٢ ـ البراءة.
٣ ـ سبّ أحد الأنبياء أو أحد الأئمة عليهم السلام .
ب ـ التقية في فروع الدين وهي تارة تلاحظ بالإضافة إلى الكفار فقط
وأخرى على نحو أعم، أما الأول فيتضمن المباحث التالية:
١ ـ في حكم مودتهم واتخاذهم أولياء.
٢ ـ في حكم الابتداء بالتسليم عليهم.
٣ ـ في الحكم بطهارتهم أو نجاستهم.
٤ ـ في جواز إطعامهم وعدمه.
٥ ـ في حكم دخولهم المساجد.
٦ ـ في إلحاق أهل الكتاب والمخالفين بالكفار وعدمه.
٧ ـ فيحكم بيع المصحف وما في حكمه إليهم.
٨ ـ في حكم طعامهم وذبائحهم.
٩ ـ في حكم مناكحتهم.
١٠ ـ في بيان آثار الحكم التكليفي والوضعي في حال التقية وبعدها.
وأما الثاني فهو تارة يكون في أمر غير مشروط بقصد القربة، وأخرى
يكون في أمر مشروط بها، وثالثة في العقود والمعاملات، ورابعة في الإيقاعات، وخامسة في الأحكام.أما الأول فيتضمن المباحث التالية:
١ ـ التقية في كتمان الدين والولاية، والحديث عن الكفار والمخالفين.