التفرّد في العبادة وأداؤها في أجواء بعيدة عن أنظار الناس يؤدّي إلى صيانة الإنسان من التلوّث برذيلتي الرياء والسمعة[1].
إرادة الله ومشيئته
مراحل فعل الله:
1- الإرادة.
2- القدر.
3- القضاء.
4- الإمضاء[2].
إرادة الله:
يفعل الله ما يريد[3].
يقضي الله بما أراد فيمن أراد[4].
إرادة الله التكوينية:
إذا أراد الله شيئاً بصورة حتمية فسيحققه على نحو القطع والجزم، وكان حتماً ما أراد الله، ولا توجد أيّة جهة قادرة على الوقوف بوجه هذه الإرادة ومنع تحقّقها[5].
[1] <وتفرّدي بالتهجّد لك>.[دعاء48][2] <وأرده وقدّره وأقضه وأمضه>. [دعاء48][3] <تفعل ما تريد>. [دعاء32 - 33][4] <اللّهم . . . تقضي بما أردت فيمن أردت>. [دعاء36][5] <أنت الذي أردت فكان حتماً ما أردت>. [دعاء47]<إرادتك عزم>. [دعاء47]
[1] <وتفرّدي بالتهجّد لك>.[دعاء48]
[2] <وأرده وقدّره وأقضه وأمضه>. [دعاء48]
[3] <تفعل ما تريد>. [دعاء32 - 33]
[4] <اللّهم . . . تقضي بما أردت فيمن أردت>. [دعاء36]
[5] <أنت الذي أردت فكان حتماً ما أردت>. [دعاء47]
<إرادتك عزم>. [دعاء47]