اسم الکتاب : التسميات بين التسامح العلويّ والتوظيف الأمويّ المؤلف : الشهرستاني، السيد علي الجزء : 1 صفحة : 267
القرن السابع الهجري
قال الشيخ آغا بزرك في (الأنوار الساطعة في المائة السابعة) في حرف (العين) :
عمر بن الحسن بن خاقان ، تلميذ نجيب الدين يحيى بن أحمد بن سعيد الحلي ، قرأ عليه المبسوط وأجاز له سنة 674 ، حكاه في البحار عن مجموعة الجبعي عن خطّ الشهيد .
وعمر بن الحسن بن علي بن محمّد الكلبي ، ترجمه ابن خلّكان وقال : كانت أ مّه بنت ابن بسّام من أولاد جعفر بن علي (الهادي) بن محمّد (الجواد) بن علي (الرضا) بن موسى بن جعفر ، وكان يكتب عن نفسه : ذو النسبين ، ويقصد به دحية والحسين .
وعمر بن صالح من العلماء المجازين عن ابن طاووس في سنة 658 .
وعمر بن علي بن مرشد بن علي الحموي الأصل المصريّ المولد ، من أكابر الصوفية ، والمعروف بابن الفارض[1] ، ولد في 4 ذي القعدة 576 بالقاهرة ، وتوفّي بها في 632 .
ولم يذكر الشيخ آغا بزرك من سُمّي بأبي بكر أو بكر أو عثمان في حرفي (الباء) و (العين) .
القرن الثامن الهجري
لم أقف في كتاب (الحقائق الراهنة في المائة الثامنة) للشيخ آغا بزرك الطهراني على من سُمّي بأبي بكر ، أو بكر ، أو عمر ، أو عثمان ، إلاّ على وجود كنية أبي بكر لبعض المسمّين بأسماء خاصة .
[1] لم أسمع أ نّه شيعي إماميّ ، وان ذكره الأمين في أعيانه 2 : 275 ت 823 دون بيان شرح حاله ، وقال عنه القمّي في الكنى والألقاب 1 : 274 صرّح جمع بتشيّعه ونسبوا إليه هذه الأشعار وأظنّها للناشئ الأصغر : بآل محمّد عرف الصواب ... .
اسم الکتاب : التسميات بين التسامح العلويّ والتوظيف الأمويّ المؤلف : الشهرستاني، السيد علي الجزء : 1 صفحة : 267