responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
اسم الکتاب : موسوعة الأسـئلة العقائدية المؤلف : مركز الأبحاث العقائدية    الجزء : 4  صفحة : 586
7
16
28
33
38
44
54
61
66
130
173
195
207
213
220
228
232
263
301
312
366
382
416
419
436
440
450
458
480
523
529
580
7

مركز الأبحاث العقائدية :

إيران ـ قم المقدسة ـ صفائية ـ ممتاز ـ رقم 34

ص . ب : 3331 / 37185

الهاتف : 7742088 (251) (0098)

الفاكس : 7742056 (251) (0098)

العراق ـ النجف الأشرف ـ شارع الرسول (صلى الله عليه وآله)

جنب مكتب آية الله العظمى السيد السيستاني دام ظله

ص . ب : 729

الهاتف : 332679 (33) (00964)

الموقع على الإنترنيت : www.aqaed.com

البريد الإلكتروني : info@aqaed.com

شابِك ( ردمك ) :3-00-5213-600-978

شابِك ( ردمك ) :1-04-5213-600-978

موسوعة الأسئلة العقائدية ـ المجلد الرابع

تأليف

مركز الأبحاث العقائدية

الطبعة الأولى - 2000 نسخة

سنة الطبع: 1429ه

المطبعة : ستارة

الفلم والألواح الحسّاسة : تيزهوش

* جميع الحقوق محفوظة للمركز *

إذا نحن فضّلنا علياً فإنّناروافضُ بالتفضيل عند ذوي الجهلِ
إذا فـي مجلس ذكـروا علياًوسـبطيه فاطمـة الزكية
يقال تجاوزوا يا قـوم هـذافهذا من حديث الرافضـية
برئت إلى المهيمن من أُناسٍيرون الرفض حبّ الفاطمية
قالوا ترفّضـت قلت كلاّما الرفض ديني ولا اعتقادي
لكن تولّيـت غير شـكّخير إمـامٍ وخيـر هـادي
إن كان حبّ الولي رفضاًفإنّنـي أرفض العبـادِ (1)
يا خير من دفنت بالقاع أعظمهفطاب من طيبهن القاع والاكم
نفسـي الفداء لقبر أنت سـاكنهفيه العفاف وفيه الجود والكرم
12
منكِ البداء ومنكِ الغيرومنكِ الرياح ومنكِ المطر
وأنتِ أمرتِ بقتل الإماموقلتِ لنا أنّـه قد كفـر
فهبنا أطعناكِ في قتلـهوقاتلـه عندنا من أمـر
ضربت واهتضمت من حقّهاوأذيقت بعده طعم السلع
قطـع الله يـدي ضـاربهاويد الراضي بذاك المتبع (5)
ما تمنّى غيرها نسلاً ومنيلد الزهراء يزهد في سواها
قد كان بعدك أنبـاء وهنبثةلو كنت شاهدها لم تكثر الخطب
إنا فقدناك فقد الأرض وابلهاوأختل قومك فأشهدهم فقد نكبوا
فقد لقيـنا الذي لم يلقـه أحـدمن البرية لا عجم ولا عرب
فسوف نبكيك ما عشنا وما بقيتلنا العيون بتهمال لـه سكب " (1)
اسم الکتاب : موسوعة الأسـئلة العقائدية المؤلف : مركز الأبحاث العقائدية    الجزء : 4  صفحة : 586
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
صيغة PDF شهادة الفهرست