responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الصحيح من سيرة الإمام علي (عليه السلام) المؤلف : العاملي، جعفر مرتضى    الجزء : 1  صفحة : 223

ووصفه بالأجلح في قوله لما طعن: إن ولّوها الأجلح سلك بهم الطريق[1].

ووصفه بذلك في كلامه مع ابن عباس[2].

ولكن الحقيقة هي: أن الأصلع والأجلح هو عمر بن الخطاب بالذات، فقد قال أبو رجاء العطاردي: "كان عمر طويلاً جسيماً أصلع شديد الصلع"[3].


[1] أنساب الأشراف ج6 ص120 والإستيعاب (مطبوع مع الاصابة) ج4 ص419 و (ط دار الجيل) ج3 ص1154 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج12 ص260 و 108 وج11 ص10 وكنز العمال ج12 ص680 وجواهر المطالب لابن الدمشقي ج1 ص289 والطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص342 والكامل في التاريخ ج3 ص399 وفتح الباري ج7 ص55 وبحار الأنوار ج31 ص64 و 393 وخلاصة عبقات الأنوار ج3 ص330 والغدير ج7 ص144 وج10 ص9 وبغية الباحث ص186 والشافي في الإمامة للشريف المرتضى ج4 ص204 ونهج الحق ص287 وسفينة النجاة للتنكابني ص158 وشرح إحقاق الحق (الملحقات) ج31 ص465 و 469 والإيضاح لابن شاذان ص237.

[2] بحار الأنوار ج29 ص637 وسفينة النجاة للتنكابني ص237.

[3] تاريخ الخميس ج2 ص240 وتاريخ الخلفاء للسيوطي ص130 والإستيعاب (مطبوع مع الاصابة) ج2 ص461 و (ط دار الجيل) ج3 ص1146 ومجمع الزوائد ج9 ص61 والمعجم الكبير للطبراني ج1 ص66 ومناقب أهل البيت = = "عليهم السلام" للشيرواني ص324 وراجع: الفايق في غريب الحديث ج1 ص259 وج3 ص23 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج12 ص28 وكنز العمال ج5 ص196 والطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص324 وتاريخ مدينة دمشق ج41 ص152 وج44 ص17 و 18 و 19 وأسد الغابة ج4 ص78 وتهذيب الكمال ج2 ص174 وج21 ص323 والإصابة ج4 ص484 وتاريخ اليعقوبي ج2 ص161 وتاريخ الأمم والملوك ج3 ص268 وتاريخ الإسلام للذهبي ج3 ص254 والوافي بالوفيات ج22 ص284 والكنز اللغوي لابن السكيت ص171 والنهاية في غريب الحديث ج1 ص408 ولسان العرب ج9 ص51 وتاج العروس ج11 ص277 و 338 وج12 ص142 وبحار الأنوار ج31 ص117 والعدد القوية ص330 ومجمع النورين ص233.

اسم الکتاب : الصحيح من سيرة الإمام علي (عليه السلام) المؤلف : العاملي، جعفر مرتضى    الجزء : 1  صفحة : 223
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست