responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلاّمة البلاغي رجل العلم والجهاد المؤلف : الحسّون، محمد    الجزء : 1  صفحة : 252

الأوّل: ـ 24 صحيفة ـ في وجه دلالة المعجز وحكمة تنوّعه وكونه لرسول الله(صلى الله عليه وآله)القرآن، أي المعجز العامّ ، وامتيازه عن سائر المعجزات ، وجهات تفوّقه عليها ،

وجهات إعجازه .

الثاني : ـ 20 ص ـ في تواتره وجمعه وفساد ما في روايات العامّة من النقصان، والتعرّض للحاجّ [ميرزا حسين] النوري فيما كتبه في فصل الخطاب وردّ ما حشده

من الروايات سنداً ، وذكر الروايات الكثيرة المعتبرة الدالّة والكاشفة عن أنّ

رواياته لا تدلّ على التحريف بل على المراد من اللفظ عند النزول ، ولذلك من الروايات شواهد صريحة .

الثالث : ـ 6 ص ـ في قراءته وبيان المتواتر والمتسالم عليه ، والذي بالقراءة

على نهجه إنّما هو المرسوم في المصاحف . وأمّا القراءات السبع أو العشر فإنّما

هي روايات آحاد ضعيفة متعارضة لا يسلم رواة قراءة منها عن الجرح عند العامّة فضلا عن طريقتنا.

الرابع : ـ 24 ص ـ في شؤون تفسيره وما ينبغي فيه، وبيان أغلاط اللغويّين والمفسّرين من الجمهور من حيث العربيّة واضطرابهم في المعنى، وأنّ منهم من يفسّر القصص بما يأخذه سطحيّاً من أفواه اليهود والنصارى ، وبيان جرح المفسّرين من كتب الجمهور، وأنّ الذي ينبغي الاعتماد عليه في المعنى غير ما يدلّ عليه اللفظ هو الرجوع إلى المعلوم من حديث الرسول أو من حديث من جعلهم الرسول في حديث الثقلين عدل القرآن في الهداية وهم العترة أهل البيت ، وأشرنا إلى تواتر الحديث وذكرنا من أسماء الصحابة الذين يروونه عن الرسول بأسانيد مختلفة نحو أربعين وأشرنا إلى محالّ رواياتهم ، وفي آخر هذا الفصل بيان أنّ مقتضى التشريع والذي يناسبه أن يكون الإدراك والتعقّل ونحو ذلك هو القلب دون الدماغ على ما يقول الجديديّون، وإعجاز القرآن حجّة على ذلك أيضاً .

التفسير : تفسير سورة الفاتحة 18 ص ، فيه تحقيقات: منها في معنى العبادة، وفي الاستعانة، والشفاعة، وبقاء النفس ، وفي ذلك مباحثات للوهابيّين .

اسم الکتاب : العلاّمة البلاغي رجل العلم والجهاد المؤلف : الحسّون، محمد    الجزء : 1  صفحة : 252
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست