ألف مرّة، لأنّه يدفع عن أديان محبّينا، وذلك يدفع عن أبدانهم[1].
فهذا ما أردت من التذكير بنصرة أولياء اللّه (سبحانه و تعالى) . واللّه (سبحانه و تعالى) من وراء القصد، وهو حسبي، وعليه توكّلي.
[1] البحار ج2 ص5 ح8 ب8 .