الصدق[1] نقلاً عن الواقدي.
8-زيد بن أسلم، ودلّ على ذلك رواية ابن خنزابه في كتابه الغرر[2].
9-عبد الرَّحمن بن أبي بكر، ودلّ على ذلك رواية المجلسي في بحاره[3].
10-أبو عبيدة بن الجرّاح، وسالم مولى أبي حذيفة، ومعاذ بن جبل، وبشير بن سعد، ودلّ على ذلك رواية سليم بن قيس الهلالي[4].
رابعاً: الّذين باشروا بضرب الصدّيقة الزهراء(عليها السلام):
1-عمر بن الخطاب، ودلّ على ذلك روايات كثيرة منها: رواية الشهرستاني في الملل والنّحل[5]، وابن حجر في لسان الميزان في حرف الألف[6]، والوافي بالوفيات[7]، وابن قولويه في كامل الزيارات[8]. وغير ذلك من الروايات الّتي مرّت عليك.
[1] نهج الحق وكشف الصدق للعلاّمة الحلّي ص271 . [2] البحار ج28 ص339 ودلائل الصدق ج3 ص78.[3] البحار ج53 ص18 .[4] كتاب سليم بن قيس الهلالي ص21.[5] الملل والنّحل للشهرستاني ج1 ص57 . [6] لسان الميزان في حرف الألف لابن حجر ج1 ص268[7] الوافي بالوفيات ج5 ص14 .[8] كامل الزيارات لابن قولويه ص332.
[1] نهج الحق وكشف الصدق للعلاّمة الحلّي ص271 .
[2] البحار ج28 ص339 ودلائل الصدق ج3 ص78.
[3] البحار ج53 ص18 .
[4] كتاب سليم بن قيس الهلالي ص21.
[5] الملل والنّحل للشهرستاني ج1 ص57 .
[6] لسان الميزان في حرف الألف لابن حجر ج1 ص268
[7] الوافي بالوفيات ج5 ص14 .
[8] كامل الزيارات لابن قولويه ص332.