responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وعرفت من هم أهل البيت (عليهم السلام) المؤلف : حسينة حسن الدريب    الجزء : 1  صفحة : 63
قال: ان الامام زيد درس عند واصل بن عطاء وسأبين في محله من كتبهم ايضا ان اغلب ائمة الزيدية درسوا عند شيوخ.

وبعضها ينفي علم الغيب للأئمة بينما في نفس الكتاب او كتاب آخر يقول: ان الامام علي ع قال: (ما من فتنة الا وانا اعلم سائقها وناعقها....) وان كتاب الجفر كان عند الامام الهادي فيه علم ما كان وما يكون إلى يوم القيامة وان معه ذو الفقار وانه خطب بمكة وعمره سبع سنينن بينما استشكل بعضهم على الجعفرية قولهم بكتاب الجفرعند ائمتهم ونحوه من الكتب التي توارثها الائمة واحد بعد آخر وفيها علم ما كان ومايكون إلى يوم القيامة وكذا يستشكل عليهم قولهم ان الامام الجواد ع او الامام المهدي عج خطبا في الناس او اخذا الامامة في سن صغير, وكذا بعضهم يوجب العصمة في الامام وبعضهم لا يراها واجبه وبعضهم يترضى على الخلفا ويمدحهم وبعضهم يقول اناواقفي لا اسب ولا امدح وبعضهم صرح باللعن كلامام الهادي في كتابه تثبيت الامامه وصرح ان عمر كسر الباب على الزهراء ع وطرحها وانهم ضربوها بسوط على عضدها حتى بقي اثره كالدملج وصرح ان من تخلى عن جيش اسامه فقد عصى الله وجعل صلاة ابي بكر عليه فضيحه لا فضيله وبين سبب ذلك وانه حكم بغير كتاب الله وانه آذى رسول الله ص واول من شهد بالزور على رسول الله ص وخذله وروع اهله ونهما يبغضا الله ورسوله ثم لعنهم قال انهم تالاعبو بالدين وو....... كذلك في الينابيع الصحيه يرد على من جاء بفضيله للشيخين ويبين مساؤهما, وفي الحدائق الوردية اورد نص للامام النفس الزكية في لعن اصحاب الجمل وانهم ولاة سوء,كذلك بعضهم يترضى ويترحم على ابي حنيفه ومثاله ويذكرهم بخيروانهم دعاة اهل البيت بينما هم في العلم خرجوا عن اهل البيت و ائمتهم اقتتلوا فيماا بينهم وجرت حروب وهم في عصر وقطر واحد وعندهم روايات كما بينا انه لا يجوز لامام القيام مع وجوداخر وبعضهم قال ان النص جملي بعد الحسين في العترة وبعضهم قال في البطنين وبعضهم ادخل اولاد علي كمحمد بن الحنفيه والعباس بن

اسم الکتاب : وعرفت من هم أهل البيت (عليهم السلام) المؤلف : حسينة حسن الدريب    الجزء : 1  صفحة : 63
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست