اسم الکتاب : نهج الحق وكشف الصدق المؤلف : العلامة الحلي الجزء : 1 صفحة : 388
و بالاختصاص على صيغة النداء و بقوله يُطَهِّرَكُمْ و بقوله تَطْهِيراً. و ما أغرب
هؤلاء حيث لم يجعلوا إجماع من نزهه الله تعالى من الخطإ و الزلل و قول الفحش و
جعله ردءا للنبي ص في استجابة دعائه يوم المباهلة و خصه بالأخوة و غير ذلك من
الفضائل الجمة حجة.
[2] تفسير الخازن، و في هامشه تفسير النسفي ج 2 ص
223 و الدر المنثور ج 3 ص 218 و شواهد التنزيل ج 1 ص 244.
[3] أقول: هذان الحديثان متواتران عندهم، و رواهما
أحمد في مسنده ج 1 ص 171 و 173 و 175 و غيره من أعاظم القوم.
[4] أقول: هذان الحديثان متواتران عندهم، و رواهما
أحمد في مسنده ج 1 ص 171 و 173 و 175 و غيره من أعاظم القوم.
[5] الصواعق المحرقة ص 75 و الدر المنثور ج 5 ص
262 و قال: أخرجه أبو داود، و أبو-.- نعيم، و ابن عساكر، و الديلمي عن أبي يعلى و
ذخائر العقبى ص 56 و الرياض النضرة ج 2 ص 153 و فيض القدير ج 4 ص 238 و التفسير
الكبير ج 27 ص 57.
اسم الکتاب : نهج الحق وكشف الصدق المؤلف : العلامة الحلي الجزء : 1 صفحة : 388