responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نهج الحق وكشف الصدق المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 202

الثانية و الستون آية كون علي شبيها بعيسى‌

: قَوْلُهُ تَعَالَى‌ وَ لَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ‌[1] قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لِعَلِيٍّ عَلَيْهِ آلَافُ التَّحِيَّةِ وَ الثَّنَاءِ إِنَّ فِيكَ مَثَلًا مِنْ عِيسَى أَحَبَّهُ قَوْمٌ فَهَلَكُوا فِيهِ وَ أَبْغَضَهُ قَوْمٌ فَهَلَكُوا فِيهِ فَقَالَ الْمُنَافِقُونَ أَ مَا يَرَى لَهُ مَثَلًا إِلَّا عِيسَى فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ[2].

الثالثة و الستون آية الأمة الهادية

: قَوْلُهُ تَعَالَى‌ وَ مِمَّنْ خَلَقْنا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَ بِهِ يَعْدِلُونَ‌[3] قَالَ عَلِيٌّ ع هُمْ أَنَا وَ شِيعَتِي‌[4].

الرابعة و الستون آية تراهم ركعا

تَراهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً[5] نَزَلَتْ فِي عَلِيٍّ ع‌[6].


[1] الزخرف: 57.

[2] ذخائر العقبى ص 92، و الصواعق المحرقة ص 121، و مستدرك الحاكم ج 3 ص 123، و العقد الفريد ج 2 ص 194، و تاريخ الخلفاء ص 173، و ينابيع المودة ص 109، و منتخب كنز العمال ج 5 ص 34.

[3] الأعراف: 181.

[4] ينابيع المودة ص 109، بطريق أخطب خوارزم، و شواهد التنزيل ج 1 ص.

[5] الفتح: 29.

[6] تفسير روح المعاني ج 26 ص 117، و تفسير الخازن ج 4 ص 113، و شواهد التنزيل ج 2 ص 183.

اسم الکتاب : نهج الحق وكشف الصدق المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 202
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست