[1 ـ فصـل في ما روي عن رسـول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وحديث اللوح وصحيفة الزهـراء (عليها السلام)]
1 ـ أسـند الكليني في " أُصول الكافي "، والنعماني في كتاب " الغَيبة "، من سـماعه من شـيخ كتب هذا الحديث في كتابه سـنة الثلاثمائة والثلاث عشـر، والصدوق في كتاب " العيون "، والباب الثامن والعشـرين من " إكمال الدين "، والمفيد في كتاب " الاختصاص "، والشـيخ الطوسـي في كتاب " الغَيبة "، والطبرسـي في " الاحتجاج "، والحمويني الشـافعي في الباب الثاني والثلاثين من السـمط الثاني من " فرائد السـمطين " ; بأسـانيد متعدّدة عن جابر بن عبـد الله الأنصاري ;
في ذِكر اللوح الذي رآه عند الزهراء (عليها السلام)، من قول الله في ذِكر الأئمّة وتعدادهم، قوله تعالى ـ بعد ذِكر الحسـن العسـكري ـ: ثمّ أُكملُ ذلك بابنـه محمّـد رحمة للعالمين، عليه كمال[1] موسـى، وبهاء عيسـى، وصبر أيّوب[2].
2 ـ وأسـند الصدوق أيضاً في الباب الثامن والعشـرين من " إكمال
[1]كان في الأصل المطبوع: " جمال "، وهو تصحيف، وما أثبتناه هو الموافق لِما في المصادر والسـياق.