وقوله تعالى: ( ومَنْ يَـبْـتَغِ غَـيْـرَ الإسـلامِ دِيناً فَـلَن يُـقْـبَلَ مِنهُ وهو في الآخِرَةِ مِنَ الخاسـرينَ )[3].
126 ـ وقول أمير المؤمنين (عليه السلام) في خطبة له في وصف الإسـلام، كما في " نهج البلاغة ": " إنّ هذا الإسـلامَ دينُ الله الذي اصطفاه لنفسـه... ثمّ جـعله لا انـفصام لعروته، ولا فَـكّ لحلقـته، ولا انهدام لأسـاسـه، ولا زوال لدعائمـه، ولا انـقـلاع لشـجرتـه، ولا انـقطـاع لمـدّتـه، ولا عَفاءَ لشـرائعه، ولا جَـذَّ لفروعه "[4].