responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة من حياة المستبصرين المؤلف : مركز الأبحاث العقائدية    الجزء : 1  صفحة : 74
ابن الأثير في " الكامل في التاريخ "[1]، والمسعودي في " مروج الذهب "[2]، والقرماني في " تاريخ الدول "[3]، وابن الوردي في " تاريخه "[4]، وابن خلدون في " تاريخه "[5]، واليافعي في " مرآة الجنان "[6]، وأبوالفداء في " تاريخه "[7]، والسويدي في " سبائك الذهب "[8]، وابن خلكان في " وفيات الأعيان "[9]، وابن الأزرق في " تاريخه "[10].

يقول الأستاذ أحمد كوليبالي: " جعلت أفكر في نفسي وأقول، لو كان أمر الإمام المهدي(عليه السلام) خرافة لما أطبق هؤلاء الأساطين عليه؟!، واستنتجت أنّ البعض يحكّم مزاجه في التاريخ الإسلامي من خلال ما يرتأيه، علماً أنّ المصدر والمنبع واحد، فما هو ميزانهم وملاكهم فيما ذهبوا إليه؟ فتحيّرت من ذلك وأثيرت في ذهني شكوك كثيرة ".

ولأجل الاستزادة بدأ الأستاذ أحمد بتتبع آراء أعلام العامة حول هذا الأمر، فوجد أنّ جمعاً منهم يقرّ بولادته في النصف الثاني من القرن الثالث الهجري:


[1] الكامل في التاريخ: 7 / 274.

[2] مروج الذهب: 4 / 112.

[3] أخبار الدول: 1 / 353.

[4] تاريخ ابن الوردي: 1 / 223، وذكره الشبلنجي في نور الأبصار: 257.

[5] تاريخ ابن خلدون: 4 / 115، باب الخبر عن نسب الطالبيين وذكر المشاهير من أعقابهم.

[6] مرآة الجنان: 2 / 127.

[7] تاريخ أبوالفداء: 1 / 361.

[8] سبائك الذهب: 346.

[9] وفيات الأعيان: 4 / 562.

[10] أنظر: وفيات الأعيان لابن خلكان: 4 / 562.

اسم الکتاب : موسوعة من حياة المستبصرين المؤلف : مركز الأبحاث العقائدية    الجزء : 1  صفحة : 74
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست