روايات العامة في وصف الله تعالى:
نسب أهل العامة الكثير من روايات في هذا الباب إلى النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم)، ودونوها في كتبهم المعتبرة، ومنها:
1 ـ " ينزل ربّنا تبارك وتعالى كلّ ليلة إلى السماء الدنيا... "[1].
2 ـ " يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر، كلاهما يدخل الجنة... "[2].
3 ـ " لا تزال جهنم تقول هل من مزيد؟ حتى يضع ربّ العزة فيها قدمه "، وفي رواية: " حتى يضع ربّ العزّة فيها قدمه، فتقول قط قط وعزتك "[3].
4 ـ " ما منكم من أحد إلاّ سيكلمه ربه وليس بينه وبينه ترجمان "[4].
5 ـ " يكشف ربنا عن ساقه فيسجد له كلّ مؤمن ومؤمنة... "[5].
6 ـ " أنا عند ظن عبدي بي... وإن تقرب إلي شبراً تقربت إليه ذراعاً، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة "[6].
7 ـ " وسع كرسيه السماوات والأرض، إنّه ليقعد عليه فيما يفضل منه إلا
[1] أنظر: صحيح البخاري: 1 / 384 (1094)، صحيح مسلم: 1 / 521 (758)، صحيح ابن حبّان: 3 / 199 (920).
[2] أنظر: صحيح مسلم: 3 / 1504 (1890)، صحيح البخاري: 3 / 1040 (2671)، صحيح ابن حبّان: 1 / 448 (215).
[3] أنظر: صحيح البخاري: 6 / 2453 (6284)، صحيح مسلم: 4 / 2187 (2848).
[4] أنظر: صحيح البخاري: 6 / 2709 (7005)، صحيح مسلم: 2 / 703 (1016).
[5] أنظر: صحيح البخاري: 4 / 1871 (4635).
[6] أنظر: صحيح البخاري: 6 / 2694 (6970)، صحيح مسلم: 4 / 2067 (2675).