اسم الکتاب : موسوعة من حياة المستبصرين المؤلف : مركز الأبحاث العقائدية الجزء : 1 صفحة : 339
به ومؤيّداً له.
4 ـ محي الدين أو عبد الله محمّد بن عليّ بن محمّد بن عربي (ت 638 هـ)، الملقب بالشيخ الأكبر في كتابه (الفتوحات المكية)[1].
والجدير بالذكر أن المطبوع من الكتاب قد طالته أيدي التحريف والحذف!، ولكن نقل الشعراني في (اليواقيت)[2] لكلام ابن العربي لهو شاهد على أنّه ذكر أنّ المهدي ابن الإمام الحسن العسكري(عليه السلام)، وأنّه سيختفي ويظهر بعد حين.
5 ـ عبد الوهاب بن أحمد بن عليّ الشعراني (ت 973 هـ) الملقب بالشيخ العارف الخبير في كتابة (اليواقيت والجواهر)[3]، المعظم والممدوح عند علماء العامة، حيث قالوا: أنّه لا يقدح في معاني هذا الكتاب إلاّ معاند أو جاحد كذّاب.
وغير هؤلاء كالبيهقي، وابن روزبهان، وشهاب الدين دولت آبادي، والقندوزي...
ويرى جمع آخر منهم أنّه ولد ـ لا سيولد فيما بعد كما ادعى البعض ـ ومنهم:
1 ـ ابن خلكان في (وفيات الأعيان).
2 ـ ابن طولون في (الشذرات الذهبيّة).
3 ـ السويدي مؤلف (سبائك الذهب).
4 ـ ابن الأثير في (الكامل في التاريخ).
5 ـ أبو الفداء في (المختصر).
6 ـ الشبراوي الشافعي في (الإتحاف).
[1] الفتوحات المكية: المجلد الثاني، الباب السادس الستون وثلثمائة.
[2] اليواقيت والجواهر: الجزء الثاني، المبحث الخامس والستون في اشراط الساعة، وقد نقل كلام ابن عربي وفية: (فاختفى إلى أنّ يجىء الوقت الموعود فشهداؤه...). 3- اليواقيت والجواهر: الجزء الثاني، المبحث الخامس والستون.
اسم الکتاب : موسوعة من حياة المستبصرين المؤلف : مركز الأبحاث العقائدية الجزء : 1 صفحة : 339