responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : من حياة الخليفة أبي بكر المؤلف : العلامة الأميني    الجزء : 1  صفحة : 109
وقوله: علي أخي ووزيري وخير من أترك بعدي. غ 2: 313.

وقوله: علي مع الحق والحق مع علي لن يفترقا حتى يردا علي الحوض. غ 3: 177.

وقوله: علي مع الحق والحق معه وعلى لسانه يدور حيثما دار علي. غ 3: 178.

وقوله: علي مع القرآن والقرآن معه لا يفترقان حتى يردا علي الحوض. غ 3: 180.

وقوله: علي مني وأنا منه، وهو ولي كل مؤمن بعدي غ 3: 22، 215.

وقوله: علي مولى كل مؤمن بعدي ومؤمنة غ 1: 15، 51 وقوله: علي أنزله الله مني بمنزلتي منه. غ 1: 22.

وقوله: علي وليي في كل مؤمن بعدي، مسند أحمد 1: 231.

وقوله: علي مني بمنزلتي من ربي، السيرة الحلبية 3: 391 وقوله: علي ولي المؤمنين من بعدي. تاريخ الخطيب 4: 339.

وقوله: من كان الله ورسوله وليه فعلي وليه. غ 1: 38.

وقوله: لا يبلغ عني إلا أنا أو رجل مني. غ 6: 338 - 350.

وقوله: ما من نبي إلا وله نظير وعلي نظيري. غ 3: 23.

وقوله: أنا وعلي حجة على أمتي يوم القيامة. تاريخ الخطيب 2: 88.

وقوله: من أطاع عليا فقد أطاعني، ومن عصى عليا فقد عصاني، مستدرك الحاكم 3: 121، 128.

كيف تمنى الخليفة ما تمنى مع هذه النصوص؟ أو كان في الآذان وقر يوم هتف صلى الله عليه وآله بهاتيك الكلم الجامعة المعربة عن الخلافة بكل ما يمكن من التعبير؟ أم أن في القوم من تصامم عنها لأمر دبر بليل.

أولم يكف الخليفة أنه صلى الله عليه وآله لما عرض نفسه على القبائل وكان معه علي أمير المؤمنين ومعهما أبو بكر وبلغ بني عامر بن صعصعة ودعاهم إلى الله فقال له قائلهم:

أرأيت إن نحن تابعناك على أمرك ثم أظهرك الله على من خالفك، أيكون لنا الأمر من بعدك؟ قال: إن الأمر إلى الله يضعه حيث يشاء [1]؟


[1]مرت مصادره في هذا الجزء ص 134.

اسم الکتاب : من حياة الخليفة أبي بكر المؤلف : العلامة الأميني    الجزء : 1  صفحة : 109
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست