responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : محنة فاطمة (عليها السلام) بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله) المؤلف : عبد الله ناصر الحسن    الجزء : 1  صفحة : 75

أسقطته من ضربة عمر

3 ـ المقدسي (ت 507 هـ): وولدت (عليها السلام) محسناً، وهو الذي تزعم الشيعة أنّها أسقطته من ضربة عمر، وكثير من أهل الآثار لا يعرفون محسناً!![1]

ضرب بطن فاطمة (عليها السلام) يوم البيعة

4 ـ الشهرستاني (548 هـ): عن إبراهيم بن سيار بن هانيء النظام قال: إن عمر ضرب بطن فاطمة (عليها السلام) يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها.[2]

لو كان حياً (صلى الله عليه وآله وسلم) لأباح دم من روّع فاطمة (عليها السلام)

5 ـ قال ابن أبي الحديد (ت 656 هـ): وهذا الخبر أيضاً قرأته[3] على النقيب أبي جعفر (رحمه الله).


[1] البدء والتاريخ، المقدسي: 5 / 20.

[2] كتاب الملل والنحل، الشهرستاني: 1 / 59 في ذكر النظامية.

[3] وهو خبر خروج زينب من مكة إلى المدينة، وذلك لما خرجت خرج بعضهم في طلبها سراعاً حتى أدركوها بذي طوى، فكان أول من سبق إليها هبّار بن الأسود، ونافع بن عبد القيس الفهري، فروعها هبّار بالرمح وهي في الهودج، وكانت حاملا، فلما رجعت طرحت ما في بطنها، وقد كانت من خوفها رأت دماً وهي في الهودج، فلذلك أباح رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يوم فتح مكة دم هبّار بن الأسود. راجع: شرح النهج لابن أبي الحديد: 14 / 192، السيرة النبوية لابن هشام: 2 / 298 ـ 299.

اسم الکتاب : محنة فاطمة (عليها السلام) بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله) المؤلف : عبد الله ناصر الحسن    الجزء : 1  صفحة : 75
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست