responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : محنة فاطمة (عليها السلام) بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله) المؤلف : عبد الله ناصر الحسن    الجزء : 1  صفحة : 39
وأجلسته في مجلسها...الخ.[1]

الحاكم بسنده عن عائشة أنّها قالت: ما رأيت أحداً كان أشبه كلاماً وحديثاً من فاطمة (عليها السلام)برسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وكانت إذا دخلت عليه رحب بها وقام إليها فأخذ بيدها فقبلها وأجلسها في مجلسه.

هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.[2]

أول من يدخل عليه إذا قدم
رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فاطمة(عليها السلام)

البيهقي بسنده عن ثوبان مولى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا سافر كان آخر عهده بإنسان من أهله فاطمة (عليها السلام)، وأول من يدخل عليها إذا قدم فاطمة (عليها السلام).[3]


[1] فضائل الصحابة، النسائي: 1 / 78 ح 264، صحيح ابن حبان: 15 / 403، المستدرك على الصحيحين: 4 / 303، سنن الترمذي: 5 / 700، السنن الكبرى، النسائي: 5 / 96، السنن الكبرى، البيهقي: 7 / 101، سنن أبي داود: 4 / 355، الذرية الطاهرة: 1 / 100.

[2] المستدرك على الصحيحين: 3 / 167.

[3] السنن الكبرى، البيهقي: 1 / 26، سنن أبي داود: 4 / 87 ح 4213، الكامل في ضعفاء الرجال: 2 / 270، العلل المتناهية: 2 / 800، ذخائر العقبى، محب الدين: 37.

اسم الکتاب : محنة فاطمة (عليها السلام) بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله) المؤلف : عبد الله ناصر الحسن    الجزء : 1  صفحة : 39
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست