أمّا في خيبر، فقد روى فرارهما:
1 ـ أحمد.
2 ـ ابن أبي شيبة.
3 ـ ابن ماجة.
4 ـ البزّار.
5 ـ الطبري.
6 ـ الطبراني.
7 ـ الحاكم.
8 ـ البيهقي.
9 ـ الضياء المقدسي.
10 ـ الهيثمي.
وجماعة غيرهم.
راجعوا أيضاً كنز العمال، يروي عن كلّ هؤلاء[2].
وأمّا في حنين، فالذي صبر مع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) هو علي فقط، كما في الحديث الصحيح عن ابن عباس، وهذا الحديث في المستدرك[3].
أمّا في الخندق فالكل يعلم كلمة رسول الله: " لَضربة علي في يوم الخندق أفضل من عبادة الثقلين "[4]، أو " أفضل من عبادة الأمّة إلى يوم القيامة "[5].
[1] كنز العمال 10/424.
[2] كنز العمال 10/461.
[3] المستدرك على الصحيحين 3 / 111.
[4] شرح المواهب 8 / 371.
[5] المستدرك على الصحيحين 3 / 32.