قوله: " وهو وليّ كلّ مؤمن بعدي " كذب على رسول الله، وكلام يمتنع نسبته إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم)[1].
هذه الطريقة التي لهم أن يتّخذوها، والأفضل لهم أن يسلكوا هذا الطريق، فلماذا التحريف؟ ولماذا التكذيب لبعض الألفاظ؟ ولبعض الخصوصيات الموجودة في الحديث؟ لننكر أصل الحديث ونرتاح.