اثنين من أصحابه ، قال : فلمّا مرَّ بها ترقرقت عيناه للبكاء ، ثمَّ قال : هذا مناخ ركابهم ، وهذا ملقى رحالهم ، وههنا تهراق دماؤهم ، طوبى لك من تربة عليك تهراق دماء الأحبة[1] .
ولله درّ ابن العرندس عليه الرحمة إذ يقول :
[1] بحار الأنوار ، المجلسي : 44/258 ح 8 .[2] الغدير ، الأميني : 7/14 .
[1] بحار الأنوار ، المجلسي : 44/258 ح 8 .
[2] الغدير ، الأميني : 7/14 .