اللهم إليك المشتكى، وإليك الملتجأ من أعداء محمد وأهل بيته، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
= آلاف، فقال له زياد: أتخاف أن تكون قتلت بريئا " ؟ فقال: لو قتلت معهم مثلهم ما خشيت ! ! !
وقال أبو السوار العدوي: قتل سمرة من قومي في غداة واحدة سبعة وأربعين، كلهم قد جمع القرآن ! ! !
أقول: فبرك أخي القارئ أيطمأن لحديث ترويه هذه الشخصية الخبيثة، ويؤخذ بكلامه المأجور ؟ ! راجع في ذلك شرح نهج البلاغة: 4 / 73.