و أهميتها، و عدد الأئمة، و أنهم إثنا عشر إماما، و غير ذلك.
حيث قد تخوفوا من أن يكون قد أراد تنصيب علي (عليه السّلام) إماما للناس بعده. فكان التصدي منهم. الذي انتهى بالتهديد الإلهي. فإضطر المتآمرون إلى السكوت في الظاهر على مضض، و لكنهم ظلوا في الباطن يمكرون، و يتآمرون، وَ يَمْكُرُونَ وَ يَمْكُرُ اللَّهُ، وَ اللَّهُ خَيْرُ الْماكِرِينَ[1].
فإلى توضيح ذلك فيما يلي من صفحات، و ما تحويه من مطالب.