responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلاقة مع الآخر في ضوء الوسطية في الإسلام المؤلف : الحسّون، فارس    الجزء : 1  صفحة : 28
يهودي فأحسن مجالسته"[1].

3 ـ قال رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم): "التودد إلى الناس نصف العقل"[2].

4 ـ قال الإمام الباقر(عليه السلام): "إن أعرابياً من بني تميم أتى إلى النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) فقال له: أوصني، فكان مما أوصاه: تحبب إلى الناس يحبوك"[3].

6 ـ كظم الغيظ

1 ـ قال الإمام الباقر(عليه السلام): "ما من جرعة يتجرعها عبد أحبّ إلى اللّه عزّ وجل من جرعة غيظ يردّها في قلبه، فردّها بصبر، وردها بحلم"[4].

7 ـ الافتقار إلى الناس والاستغناء عنهم

1 ـ قال الإمام علي بن أبي طالب(عليه السلام): "ليجتمع في قلبك الافتقار إلى الناس والاستغناء عنهم: يكون افتقارك إليهم في لين كلامك وحسن سيرتك، ويكون استغناؤك عنهم في نزاهة عرضك وبقاء عزّك"[5].

8 ـ كراهة الانقباض من الناس

1 ـ عن داود بن أبي يزيد وثعلبة وعلي بن عقبة، عن بعض من رواه، عن أحدهما(عليهما السلام)قال: "الانقباض من الناس مكسبة للعداوة"[6].

9 ـ مجاملة الناس

1 ـ قال رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم): "ثلاث يصفين ودّ المرء لأخيه المسلم: يلقاه بالبشر إذا لقيه، ويوسع له في المجلس إذا جلس إليه، ويدعوه بأحب الأسماء إليه"[7].


[1] الشيخ المفيد: الأمالي ص185.

[2] الشيخ الكليني: الكافي ج2 ص470 ح4.

[3] الشيخ الكليني: الكافي ج2 ص469 ح1.

[4] الشيخ الطبرسي: مشكاة الأنوار ص216.

[5] الشيخ الصدوق: معاني الأخبار ص267 ح1.

[6] الشيخ الكليني: الكافي ج2 ص466 ح5.

[7] الشيخ الكليني: الكافي ج2 ص470 ح3.

اسم الکتاب : العلاقة مع الآخر في ضوء الوسطية في الإسلام المؤلف : الحسّون، فارس    الجزء : 1  صفحة : 28
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست