وحشدا من القرآن المرجحة، انتهت به هذه وتلك الى ترجيح القول باسلام أبى طالب، ودخوله في دين الله. وأرجو أن يقيض الله للقضايا الأخرى التي تشبه هذه القضية من يتولاها بالدراسة والتمحيص.
وهكذا تطابق عندي الحس والدرس، وما أكثر ما يتطابقان في عالم القضايا والأحكام والحمد لله رب العالمين.