responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عصمة الأنبياء والرسل المؤلف : العسكري، السيد مرتضى    الجزء : 1  صفحة : 14
كما قال سبحانه في سورة لقمان: (إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ )(الآية13).

وفي سورة الأنعام: (فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَّبَ بِآيَاتِ اللهِ ... )(الآية157).

ثانياً: ظلم بين الإنسان وغيره، كما قال سبحانه وتعالى في سورة الشورى: (إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ )(الآية42).

ثالثاً: ظلم الإنسان نفسه، كما قال سبحانه وتعالى في سورة البقرة: (... وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ )(الآية231).

وفي سورة الطلاق: (وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ) (الآية1).

وكلّ نوع من الظّلم ظلم للنّفس.

يقال لمن اتّصف بالظّلم في أيّ زمان من عمره المتقدّم منه أو المتأخّر: ظالم.

اسم الکتاب : عصمة الأنبياء والرسل المؤلف : العسكري، السيد مرتضى    الجزء : 1  صفحة : 14
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست