وأغواه: أضلّه وأغراه، وقصد اللعين بقوله أغويتني: أنه تعالى بلعنه وقوله له قبل هذه الآية: (وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّين)، أبعده عن رحمته جزاء تمرُّده وامتناعه عن السجود لآدم، كما قال تعالى في سورة البقرة: (يُضِلُّ بِهِ
اسم الکتاب : عصمة الأنبياء والرسل المؤلف : العسكري، السيد مرتضى الجزء : 1 صفحة : 11