هذا آخر ما وقفنا عليه من حياة قمر الهاشميّين، واللّه وليّ التوفيق، والحمد للّه ربّ العالمين، وصلّى اللّه على محمّد وآله الهداة الميامين، ونسأله سبحانه الهداية لما يرضيه والزلفى لديه تعالت آلآؤه.