responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سيوف الله الأجلة و عذاب الله المجدي المؤلف : القادري الحبيبي، محمد عاشق الرحمن    الجزء : 1  صفحة : 87
والاستغاثة والتشفع والتوسل به صلى الله عليه وسلم وقال بعد اسطر ثم ان كُلاًّ من الاستغاثة والتوسل والتشفع والتوجه بالنبي صلى الله عليه وسلم كما ذكره في تحقيق النصر ومصباح الظلام واقع في كل حال قبل خلقه وبعده في مدة حياته في الدنيا وبعد موته في مدة البرزخ وبعد البعث في عرصاة القيامة فاما الاول فحسبك ما قدمته في المقصد الاول من استشفاع ادم عليه الصلاة والسلام به بما اخرج من الجنة وقول الله تعالى ياادم كيف عرفت محمد الخ

وصح ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لما اقترف ادم الخطيئة قال يارب اسئلك بحق محمد لما غفرت لي قال الله تعالى ياادم الخ ذكره الطبري وزاد فيه وهو اخر الانبياء من ذريتك

مواهب لدنيه جلد ثانى ص515

ان[1] عبار تول هى معلوم، موا اور واضح، مواكه يه لوگ نه تو مشرك، مي اورنه يه فعل شرك هى ـ ان كى روزى نماز حج زكوة سب مثل ديگر مسلمانون كى جائز وصحيح[2] ، مي فقط

والله تعالى اعلم

الختم كتبه الاحقر نظام الدين

1 / 3 / 1400 هـ


[1]ومعناه بالعربية (قد علم واتضح بهذه العبارات ان هؤلاء ليسوا بمشركين وان هذا الفعل ليس بشرك ـ صيامهم وصلاتهم وحجهم وزكاتهم جميعها جائزة وصحيحة مثل المسلمين الاخرين فقط)12

(2) كان الاستفتاء بالعربية وقد نقل المجيب العبارات العربية ولكنه حكم على المتوسل بالاردوية ـ احسب انه صنع هذا لغرض ـ 12

اسم الکتاب : سيوف الله الأجلة و عذاب الله المجدي المؤلف : القادري الحبيبي، محمد عاشق الرحمن    الجزء : 1  صفحة : 87
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست