responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سيوف الله الأجلة و عذاب الله المجدي المؤلف : القادري الحبيبي، محمد عاشق الرحمن    الجزء : 1  صفحة : 81
في اخر الزمان الذي نجد صفته في التوراة فكانوا يُنصرون وفي تفسير فيروز ابادي يعني يستنصرون بمحمد صلى الله عليه وسلم والقران وفي تفسير الكبير للامام الرازي يستفتحون اي يستنصرون به صلى الله عليه وسلم

اما السنة فقد اخرج البخاري في تاريخه والبيهقي في الدلائل والدعوات وصححه ابو نعيم في المعرفة عن عثمان بن حنيف رضى الله عنه ان رجلا ضريرا اتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال ادع الله لي ان يعافيني قال ان شئت اخرت ذلك وهو خير لك وان شئت دعوت الله قال فادعه فامره ان يتوضأ فيحسن الوضوء ويصلي ركعتين ويدعو بهذا الدعاء اللهم اني اسألك واتوجه اليك بنبيك محمد صلى الله عليه وسلم نبي الرحمة يامحمد اني اتوجه بك الى ربي في حاجتي هذه فيقضيها لي اللهم شفعه في ففعل الرجل فقام وقد ابصر وايضا اخرج البيهقي وابو نعيم في المعرفة عن ابي امامة بن سهل بن حنيف ان رجلا كان يختلف الى عثمان بن عفان رضى الله عنه في حاجة وكان عثمان لايلتفت اليه ولاينظر في حاجته فلقى عثمان بن حنيف فشكى اليه ذلك فقال له ائت الميضأة فتوضأ ثم ائت المسجد فصل ركعتين ثم قل اللهم اني اسئلك بنبيك محمد صلىالله عليه وسلم

اسم الکتاب : سيوف الله الأجلة و عذاب الله المجدي المؤلف : القادري الحبيبي، محمد عاشق الرحمن    الجزء : 1  صفحة : 81
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست